الصفحه ٣٥٦ :
وقال الفراء (١) وأبو علي : هي موصولة بمعنى (الذي) فاعل لنعم ، وتكون (٢) لصلة بأجمعها في (فنعما هي
الصفحه ٤٦٢ : ) أي :
نون التأكيد (في مثبت القسم) (٣) أي : في جوابه المثبت ؛ لأن القسم محل التأكيد ، فكرهوا
أن يؤكدوا
الصفحه ١٥٨ : ، فيكون معنى الأبوين المسميين بالأب وكذا الحال في
الشمس بالنسبة إلى القمر.
فإن قلت :
فليعتبر مثل : هذا
الصفحه ١٦٢ : )
(٢) بألفين :
أحداهما
: للمد في
الصوت.
والثانية
: للتأنيث.
فقلبت (٣) الثانية همزة لوقوعها طرفا بعد ألف
الصفحه ١٦٣ : كما تثبت في الأصلية والمصنف سلك مسلك الجمهور وهو قلب
الهمزة واو وجوبا. (شرح).
(٢) قوله : (بأن
تكون
الصفحه ٣٥٤ :
(فمنها نعم ، وبئس) وهما في الأصل فعلان
(١) على وزن (فعل) بكسر
العين ، وقد اطرد في لغة بني تميم في
الصفحه ٣٧٣ : الاسم ، وتجر نحو : ربما ضربة
بسيف صقيل (٢) بين بصرى وطعنة نجلاء.
(وواوها) أي :
واو (رب) (٣) في حكمها
الصفحه ١٥٧ :
(على أن معه)
أي : مع (١) مفرده (مثله) في العدد ، يعني : الواحد (٢) حال كون ذلك المثل (من جنسه) أي
الصفحه ٢٣٣ :
(لأنه) أي :
أحسن في هذا المثال (بمعنى (١) حسن) وكذا كل فعل (٢) في المواد الأخر (٣) بمعنى فعل وهذه
الصفحه ٤٦٨ :
لكون الاسم أصلا والفعل فرعا.
(و) تحذف (١) أيضا المخففة (في) حال (الوقف) على ما ألحقت به تخفيفا
الصفحه ٩٠ :
مميزه كأنها نائبة عن معنى التصريح (١) بها.
(وتدخل (من)
فيهما) أي : في مميزي (كم) الاستفهامية
الصفحه ١٩٦ : ؛ ليتقوى فيه جهة الفعل (٢) من كونه مسندا إلى صاحبه ، نحو زيد ضارب أبوه ، وجاء
الضارب أبوه ، وجاؤ رجل ضارب
الصفحه ٢٤١ : مروا هو جماعة الركبان بخصوص براكبي الإبل في
الأصل ثم اتسع فيه وأطلق على كل من ركب دابة. (شرح
المشكاة
الصفحه ٤١٧ : (بل) لصرف الحكم المنفي من المعطوف عليه إلى المعطوف أي : بل ما جاءني
عمرو والمعطوف عليه في حكم المسكوت
الصفحه ٨ : عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ).
(وبدل الغلط) (١) أي : بدل مسبب عن الغلط.
فالإضافة (٢) في