الصفحه ١٠ :
تامة ولا يلزم في صحتها اعتبار غير (زيد) فيكون من باب بدل الغلط.
(بغيرهما) (٢) أي : تكون تلك الملابسة
الصفحه ٣٦ :
الاتصال والانفصال على تقدير عدم ، وأحدهما لزم ترجيح. (شرح
الشرح).
(٩) فإن قلت : أليس يلزم
ذلك في مثل
الصفحه ٢٢٨ : . (شرح
الشرح).
(٤) وإنما قدر
الموصوف في الأول بالنوع وفي الثاني بالقسم ليحصل الفرق بينهما ؛ لأن الأول
الصفحه ٣٠ : فبالمؤكد بالنون الثقيلة في
الصورة وإن كان فيلتبس غيرها وكذا في الجمع المؤنث. (عافية
شرح كافية).
(٣) أي
الصفحه ٢١٣ : أو في المعمول معا أشار إلى هذا الواقع. (شرح).
(١٠) لوقوعه بين
الأحسن وبين القبيح.
(١١) قوله
الصفحه ٦٦ :
يقع الضمير الذي هو معرفة في موضعه بالحالية (و) كذلك امتنع في (الضمير
المستحق لغيرها) (١) أي : لغير
الصفحه ٣٠٠ : قبل آخره) لخفة الفتحة وثقل المضارع بالزيادة.
(ومعتل العين)
المبني للمفعول (ينقلب) (٣) العين فيه
الصفحه ٣١٣ :
ولا يجوز ذلك في سائر الأفعال فلا يقال
: (ضربتني ، وشتمتني) بل يقال (ضربت نفسي، وشتمت نفسي) وذلك
الصفحه ٨٨ :
ومن الكنايات (كأين)
وإنما بنى ؛ لأن كاف التشبيه دخلت على (أي) و (أي) وإن كان في الأصل معربا لكنه
الصفحه ٢٠٩ :
باعتبار اختلاف معمول الصفة رفعا ونصبا وجرا (وكذلك) (٣) أي : مثل هذا التركيب في كونه أمثلة ثلاثة (حسن الوجه
الصفحه ١٨٢ : الحدث)
شامل له ، واحترز بقوله : (الجاري)
عن المعنى الثاني. (شرح).
(٥) قوله : (والمراد
بجريانه) في
الصفحه ٥٥ : ءا) تمييزا أولا
يصير جزءا تاما أن كان (يتم) من الأفعال الناقصة.
والمراد بالجزء
التام (٣) : مالا يحتاج في
الصفحه ١٢٠ : علم الجنس وخارج عن مفهوم اسم الجنس. (شرح
وضعية).
ـ أي : إذا تصور هذا المفهوم في الذهن
متميزا ممتازا
الصفحه ١٢٣ : (٢) إليه.
قيل : كان عليه
أن يقول : والمضاف إلى المعرفة ، ليدخل فيه المضاف إلى المضاف إلى المعرفة أيضا
الصفحه ٤١٢ : الكافية بأنه ... إلخ. (شرح الشرح).
(٢) قوله : (ولا
يخفى) إشارة إلى أن في النسخة التي وجدت هكذا
خللا أيضا