الصفحه ٢٠٨ : وفي
الثاني على التمييز. (شرح).
(٣) ولما حكم
البصريون بكونه منصوبا على التشبيه في الصورة الأولى مبنيا
الصفحه ٦١ : ء فكره في المسائل العميقة. (شرح
الشرح).
(٤) مثلا لا بد من
تذكير أن الحال والتمييز يجب أن يكونا نكرتين
الصفحه ٤١٥ : ).
ـ قال المصنف في شرح المفصل ؛ إن الواو
في أما حرف عطف دخل على ما الغرض الجمع بيده وبين أما المتقدمة ويكون
الصفحه ٢٧٠ :
بخلاف ما ذكر في الشرح فإنه مثال القدير. (حكيم).
(٧) قوله : (وإنما
يقدر) عاد الدليل والمدعي المذكورين
الصفحه ٢٢٥ : يرد ما أورده في الشرح من أنه يلزم تفضيل الشيء على نفسه. (هندي).
(٦) ولما كان الشيء
بعضا من شيء أعم
الصفحه ١٥٩ : ء. (وجيه الدين).
(٢) في شرح الكافية
وفي الإيضاح جوده شاذا ولذا قال الشارح والمصنف قدر وفي ذلك.
(٣) وهذا
الصفحه ٣٧٠ : العصام في
الشرح من قبيل ذكر الجزء وإرادة الكل كقوله تعالى : (تَبَّتْ يَدا أَبِي
لَهَبٍ)[المسد
: ١] ومنه
الصفحه ١٨٣ : وغيره وفي كل منهما اختلاف من النحاة مذكور في شرح المصري. (عبد
الحكيم).
ـ هذا بيان أحكام المصدر بعد
الصفحه ٧٤ : وما ذكر من
قرقار وعرعار ليس فعال كما لا يخفي. (عصام).
(٥) قال المصنف في
الشرح كما كان في المبنيات ما
الصفحه ٣٢٩ : : مادة ذلك المراد دلالتها على
الوقت حاصل به. (أيوبي).
(٧) إذا استعمل ظرفا
كما في شرح المفصل إذ يقد قبله
الصفحه ٥٧ : متفق عليه ؛ بخلاف
وجوب كون العائد ضمير ، لأنه مختلف فيه. (شرح).
(٨) وإنما لم يقل :
ما لا يتم جزأ إلا
الصفحه ٦ : ذكر في شرح التعريف ؛ إذ ليس المقصود نسبة عدم القيام
إلى زيد نسبة إلى أحد ففي الكلام قلب وليس بذاك
الصفحه ٣٨٧ : الناس كذا ذكره الشارح الغجدواني في شرح الأبيات قاله ابن الأبشير. (محرره).
(٤) قوله : (وكما
قيل) جملة
الصفحه ٤٢٤ : . (موشح).
(٣) دخلت على جملة
كما في الشرح أو اسمية كقولنا فما أن ظباء جئن وفي هذه الحالة تكف ما الحجازية
الصفحه ٤٤٨ : تصحيح التقديم
لما يمتنع تقديمه. (هندي).
(٢) قوله : (وهذا
القائل) في شرح التسهيل وهو الحق وهو مذهب