الصفحه ٣٧ :
(والمختار (١) في خبر باب كان) أي : خبر كان وأخواتها إذا كان ضميرا (الانفصال)(٢) كما تقول : (كان
الصفحه ٣٣٣ :
(وقسم لا يجوز)
تقديم أخبارها (١) عليها (وهو) أي : هذا القسم (ما في أوله) كلمة (ما) نافية
كانت أو
الصفحه ١٥ : منه لم يجز ؛ لأن البدل في حكم
تكرير (٢) العامل (٣) ، فيكون التقدير : أنا ابن التارك بشر ، وهو غير جائز
الصفحه ٣٠٢ : فيه من
الاشتراك في المعنى وفيما نحن فيه ليس كذلك ؛ لأن باب الانفعال والتفعلل معناه
التأثر والقبول
الصفحه ٣٧٤ : وإنما كان الأصل هو
الباء ؛ لأن تعلق الفعل بالمقسم به الصافي والباء هي الثابتة للإلصاق في غير هذا
الباب
الصفحه ٤٠٩ : لكونه غاية في نفسه. (سيالكوني).
(٤) أي : كنت نائما
في الليلة الماضية على هذا اليوم حتى انتهى نومي إلى
الصفحه ٢٨٦ : قال (بغير
قد) ليخرج عنه الماضي المحقق الذي لا يستقيم أن يكون للشرط تأثير فيه كقولك : (إن
أكرمتني اليوم
الصفحه ٩٢ : ، (كم يوما
سرت) في المفعول فيه.
والخبرية مثل :
(كم غلام ملكت) و (كم ضربة ضربت) و (كم يوم سرت
الصفحه ٤٧ : كلام مستقل ، مثاله :
إنّ من (٥) يدخل
الكنيسة يوما
يلق فيها
جآذرا وظبا
الصفحه ٢٨٥ : ) (٢) نحو : (إن تزرني فقد زرتك).
(فالجزم) واجب
في المضارع لدخول الجازم وهو (إن) أو ما يتضمنها مع صلاحية
الصفحه ٣٣١ : نحو قوله تعالى : (أَلا يَوْمَ
يَأْتِيهِمْ لَيْسَ مَصْرُوفاً عَنْهُمْ) وهذا مذهب سيبويه (١).
(ويجوز
الصفحه ٣٧٩ : : (كه) استغناء عنه (٣) بمثل ونحوه.
وقد تدخل في
السعة على المرفوع نحو : (ما أنا كأنت) (خلافا للمبرد
الصفحه ٣٨٠ :
الشهر أو اليوم الحاضر عندنا ؛ لأنهما (١) لم ينقضيا بعد ، ولم يمتد زمان الفعل إلى ما ورائهما
فكيف
الصفحه ١٠٩ :
رعاية لجزالة المعنى.
(٣) قد يكون إذا
لمجرد التعليل كما في قوله تعالى : (وَلَنْ
يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ
الصفحه ٢٣٠ :
سَبِيلِهِ)(١) أي : أعلم من كل أحد يعمل من يضل وأما الظرف والحال
والتمييز فيعمل فيها أيضا بلا شرط لأن الظرف