الصفحه ٣٣ : حمل عليه ما لا التباس فيه لاطراد الباب.
وإنما قال : (من
هي له) لا (ما هي له) كما هو الظاهر ليكون
الصفحه ٣٠٧ :
(باب علمت) فإنك لا تحذفهما (١) نسيا منسيا. فلا تقول (٢) : (علمت وظننت) لعدم الفائدة إذ من المعلوم
الصفحه ١٥٢ : امرأة) وطلعت اليوم الشمس ، وطلع
الشمس، إلا إذا كان المؤنث الحقيقي منقولا عما يغلب في أسماء الذكور
الصفحه ٢٦٧ : ) ف : (أدخل) في هذا الموضع حكاية الحال
الماضية كأنك (٥) كنت في زمان (٦) الدخول هيأت هذه العبارة وتحكيها في
الصفحه ٢٨٧ : أكرمتني اليوم فأكرمتك أمس) بتقدير (فقد
أكرمتك) وعلى كلا التقديرين لا تأثير لحرف الشرط في الماضي
الصفحه ٤٣٠ : الظروف فنحو هلا يوم
الجمعة زرني يوم الجمعة فيه منصوب بزرني. (شيخ الرضي).
ـ إذا تقدم الظرف نحو : ولولا
الصفحه ٤٤٦ :
لزوم (١) الفاء في جوابها وسببية الأول والثاني.
(والتزم حذف (٢) فعلها) الذي هو الشرط (وعوض بينها
الصفحه ٩٤ : قاعدة النصب (٤) باعتبار أعمال الكائن فيه ، وداخل في قاعدة الرفع ثانيا
لقيامه مقام عامله الذي هو خبر
الصفحه ٢٦٣ : أنموذجه وكلاهما دعوى بلا دليل ولو كانت للتأييد لم يفيد منفيها
باليوم في قوله : تعالى : (فَلَنْ
أُكَلِّمَ
الصفحه ٣٩٧ :
الضرورة فجاء في المضمر فقط.
قال الشاعر :
فلو أنك في (٢) يوم الرخاء
سألتني
فراقك
الصفحه ٢٠١ : قولنا :
يوم الجمعة مضروب فيه والتأديب مضروب له فإن المضروب في هذين المثالين لا يصدق
عليه أنه موضوع لمن
الصفحه ٤٥٥ :
وأما التنوين (١) في نحو : رب أحمد وإبراهيم فليس للتنكير بل هو للتمكن.
قال الشارح
الرضي : (وأنا
الصفحه ١١٣ : مضاف) (٨) إلى أحد هذه الأمور ، ليصح حمل ما بعدهما عليهما ، فكان
التقدير (٩) في (ما خرجت مذ ذهابك) مذ
الصفحه ٢٢٩ : امتزاجه بمن التفضيلية لكونه الفارقة بينه وبين باب أحمر
فكأنها تمام الكلمة (١) (ولا يعمل) اسم التفضيل (في
الصفحه ٣٥ : الأول من باب
أعطيت ويمكن أن يدفع بأن الترجيح بالفاعلية ترجيح في المعنى لا في اللفظ ووجوب الانفصال