الصفحه ٣٢٢ :
لاسمها ثبوتا (١) (ماضيا) أي : كائنا في الزمان الماضي (دائما) من غير دلالة (٢) على عدم سابق وانقطاع
الصفحه ١٤٠ : : التذكير والتأنيث ، فإن
شئت قلت : (ثلاثة أشخص) وأنت تريد (النساء) اعتبارا باللفظ وهو الأكثر في كلامهم
وإن
الصفحه ٢١ : .
(وبعض الظروف)
وإنما قال : بعض الظروف (٥) ؛ لأن جميعها ليست بمبنية بل بعضها.
فهذه ثمانية
أبواب في بيان
الصفحه ١١٠ :
(و) منها (أيان للزمان استفهاما) (١) مثل : (متى) نحو : (أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ)
[الذاريات : ١٢
الصفحه ١٧٧ : هذا التنبيه كسروا عين عشرون وقد جاء
في بعض ما هو مضمون الفاء الكسر نحو : فلون وثبوت وليس بمطردة وأما
الصفحه ٣٣٢ : ) (٢)(٣) : الأفعال الناقصة (في تقديمها) (٤) أي : تقديم أخبارها (عليها) أي : على تلك الأفعال واقعة
على (ثلاثة أقسام
الصفحه ٤٠٥ : ).
(٥) قوله : (فالأربعة
الأول) فالفاء للتفسير أي : الحروف العشرة
بعد اشتراكها في التشريك ثلاثة أقسام بالحصول
الصفحه ٣٤٧ : عشرة دعاء له لعدم النسل. (سيالكوني).
(٣) يعني : اختص ذلك
الوضع بالتعجب.
(٤) وما يستعمل في
الدعا
الصفحه ١٢٨ : والاثنين داخلان في هذا التعريف ؛ لأنهما
من أسماء العدد في عرف النحاة وإن لم يكونا عند بعض الحساب من العدد
الصفحه ١٦٩ : بحسب
الاستعمال (٤) لا بالوضع ، على أنه (٥) لا ضير في التزام كون الكلم اسم جمع أيضا.
وإنما قال (على
الصفحه ٢٨٤ : فإن
لافتضائه الشرط والجزاء وجعلهما كشيء واحد المفتضيين طولا في الكلام أعمل الجزم
تخفيفا وكذا العشرة
الصفحه ٢١٦ : مقام الفاعل
، فيبقى غير متعد إلى مفعول ، (مثل الصفة) المشبهة في ذلك ، أي : (فيما ذكر) من
الأقسام
الصفحه ٤٥٦ : بمصراع الباب
لاستوائهما كذا في شمس العلوم والمصراعان من الأبواب والشعر ما كانت قافيتان في
بيت وبابان
الصفحه ٢٩٩ : الثلاثي المجرد باب الماضي المجهول من
معتل العين من (باب) الافتعال والانفعال ، نحو : (اختير وانقيد) في مجي
الصفحه ٣٥١ :
استعمال ما نكرة غير مضافة نادر نحو : (فَنِعِمَّا
هِيَ)[البقرة:
٢٧١] على قول مثل في صيدا فعلى هذا من باب