الصفحه ٤٢٦ :
(و) مع (بعض
حروف الجر) نحو : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) [آل عمران: ١٥٩
الصفحه ٢٣٢ : يعمل في مظهر
بعده سواء كان من متعلقات الموصوف أو لم يكن مثل زيد ضارب عمر أو إنما اشترطان
يكون ذلك
الصفحه ٤٦٢ : الفعل بأمر منفصل عنه ـ وهو القسم ـ من غير أن يؤكدوه بما يتصل به ـ وهو
النون ـ بعد صلاحيته له (٤).
وفي
الصفحه ١٩٩ : : (زيد ضرّاب أبوه عمرا الآن أو غدا) و (مررت بزيد الضرّاب عمران
الآن أو عدا أو أمس).
وما فيه (٦) من معنى
الصفحه ٤٢١ : أليس لي عليك ألف درهم ، وقال زيد :
نعم ، يكون إقرارا ويقوم مقام (بلى) لتقرير الإثبات بعد النفي.
(وبلى
الصفحه ١٧٢ : ء الساكنين (وبقي) بعد الحذف (ما قبلها) أي : ما قبل الألف
(٣) على ما كان عليه (مفتوحا) ولم يغير لتدل الفتحة
الصفحه ١٨٩ : الصفات هذا هو الأصل فيما كان بمعنى الثبوت لم يكن على ذات الفاعل غالبا. (هندي).
(٦) قوله : (موضوعا)
نبه
الصفحه ٦٧ :
أصنع) موصوفة أما بمفردة نحو : (مررت بما معجب لك) أي : بشيء معجب لك ، وإما بجملة
نحو :
ربّما
الصفحه ٧٩ : ) (٧) ...
__________________
(١) وإنما سميت
أصواتا ولم يسم سائر أقسام الكلمة أصواتا مع أنها من جنس الأصوات لكونها موضوعة
لمعنى.
(٢) بأن
الصفحه ٨٦ : : الكنايات (كم) (٦) وبناؤها لكونها موضوعة
__________________
(١) أي : المبينة
وإلا ففلان وفلانة للأناسى
الصفحه ٨٩ : مفرد ، منصوب
جعل مميزها كذلك ؛ لأنه لو جعل كأحد الطرفين لكان (٣) تحكما (٤).
(و) كم (الخبرية)
مميزها
الصفحه ١٠٨ : )
(٤). وبناؤها لما مر في (حيث) (٥) ولكون وضعها وضع الحرف.
وقد تجيء
للمستقبل كقوله تعالى : (فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ١١٧ : تعالى : (مِنْ خِزْيِ
يَوْمِئِذٍ) [هود : ٦٦] فيمن قرأ بالفتح (٥).
ويجوز إعرابها
أيضا لكونها أسما
الصفحه ١٢٥ :
غيره أيضا لكن يتناول غيره باوضاع متعددة لا بوضع واحد. (وجيه
الدين).
(٣) لكونها متناولة
غيرها فإن أنت
الصفحه ١٥٢ :
الفصل أيضا ، لئلا يحتاج إلى التقييد بقولنا : (بلا فصل) لكان أحسن استيفاء
لا حكم جميع الأقسام. ففي