الصفحه ١٥٠ : ء وجوبا إيذانا بتأنيث
الفاعل من أول الأمر ، إلا إذا كان مسندا إلى ظاهر غير الحقيقي. فإنه حينئذ لك
الاختيار
الصفحه ١٥١ : : (طلعت
الشمس) (طلع الشمس) بخلاف (الشمس طلعت) فإنه لا يجوز فيه (الشمس طلع) لكون التأنيث
فيه لفظيا
الصفحه ١٧٣ : ) (٣) أي : فكونه مذكرا علما (يعقل) من حيث مسماه (٤) لا من حيث لفظه.
وإنما اشترط
ذلك لكون هذا الجمع أشرف
الصفحه ٢٢٧ : والأتم أعدلا بني مروان. (هندي).
(١) إنما فسر بقوله :
(ما
أضيف إليه) لكون الإضافة في ضمن يضاف يقتضي
الصفحه ٢٨٢ :
(إن لم يضرب ، ومن لم يضرب) وكأنّ ذلك لكونها فاصلة قوية بين العامل (١) ومعموله(٢).
وتختص أيضا
الصفحه ٣١٦ : وقس على ذلك. (سيالكوني).
(٤) وقد تقدم أن
بعضهم يسمي المرفوع بعد كان فاعلا ومنهم المصنف فلا تغفل
الصفحه ٣١٧ : في ما وضع عبارة عن الفعل والفعل لا يخلو عن الحدث
والزمان والفاعل لكونها أجزاء له فيكون ذكر الفاعل
الصفحه ٣٢٢ : الشأن)
عليه أو خبر بعد خبر لتكون. (لمحرره).
ـ قوله : (كائنة)
لثبوت خبرها هذا تقسيم لكان الناقصة إلى
الصفحه ٣٢٣ : فيها ضمير الشأن اسما لها والجملة واقعة بعدها خبرا مفسرا للضمير كقوله :
إذا مت كان
الناس صنفان
الصفحه ٣٧١ : ) كما أن (كم) وجب لها
صدر الكلام لكونها لإنشاء التكثير.
(مختصة بنكرة) (٤) لعدم احتياجها إلى معرفة
الصفحه ٣٨٣ : ولا تخرجها عن كونها جملة
فإذا قلت :
__________________
ـ فلو حمل العكس إلى عدم اقتضاء الصدارة
لكان
الصفحه ٤٣٥ : ء ، والواو) من الحروف العاطفة ، (دون (هل)
لكونها فرع الهمزة فلا تتصرف تصرفها.
(حروف الشرط) (٣)
(إن ، ولو
الصفحه ٤٦١ : في كل واحدة منهما وعلى التقديرين الجملة مستأنفة ولا يجوز أن تكون
خبرا بعد خبر ؛ لأن الخبر الجملة يجب
الصفحه ٤٦٤ :
الجمع المؤنث ، بزيادة الألف بعد نون الجمع وقبل نون التأكيد ، لئلا يجتمع
ثلاث نونات متواليات
الصفحه ٤٦٨ :
لكون الاسم أصلا والفعل فرعا.
(و) تحذف (١) أيضا المخففة (في) حال (الوقف) على ما ألحقت به تخفيفا