الصفحه ٣٨٩ : عنهما لكان تثنية حينئذ وإن كان مذكورا بعد
المعطوف لفظا لكنه في التقدير مقدم عليه. (محرم).
(١٢) قال
الصفحه ٤٤١ :
(على الشرط) (١)
متعلق بتقدم؟.
(لزمه الماضي)
أي : لزم القسم أن يكون الشرط الواقع بعده ماضيا (لفظا
الصفحه ٤٦٦ : ، كما أشرنا إليه.
(و) (النون) (المخففة
تحذف للساكن) أي : لالتقاء (٧) الساكن المذكور بعدها
الصفحه ٤٦٧ : بعدها ، وأبقيت فتحة ما قبلها
لتدلّ عليها إلا لكان الواجب أن يقال : لا تهنّ (٢) الفقير.
ولم يحركوها
الصفحه ٤٤٥ : ، كقوله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ) [آل عمران
الصفحه ١٧ : ولا يعرف الاسم المبني ، إذ لو لم
يعرفها لكان تعريفا للمبني بالمبني (٤) ؛ لأنه ذكر في حدّ المبني لفظ
الصفحه ٤٠ : في الآخر لكونها على حرف واحد والآخر فما
يكون وانظر من حال من مستكن لازمة الآتي وهذا أوفق لما سيذكر
الصفحه ٥٠ : ؛ لأنه لم يثن
منها إلا هي.
(وذي) وقيل :
هي الأصل لكونها بإزاء (ذا) للمذكر فينبغي أن يناسبها.
(وتي
الصفحه ٥٦ : لا الاصطلاح فإن
الاصطلاحي عبارة عن جملة مذكورة بعد الموصول مشتملة على ضمير عائد إليه ، فمعرفتها
الصفحه ٥٨ : أن تكون مركبة بالتركيب الإسنادي الخبري أو بالتركيب الغير الإسنادي بقرينة
قوله بعده : (وصلة الألف
الصفحه ٧٦ : مبتدأ بعد حرف
العطف أي : وفعال علما آه.
ـ قوله : (علما
للأعيان) أي : العين والشخص أو لام الجنس يبطل
الصفحه ٨١ : .
__________________
ـ غاية البعد من
التركيب مع الغير فإن لم يكن ما هو أقرب إلى الغير معربا فما هو أبعد منه بطريق
الأولى أن
الصفحه ٩٩ : ء.
ومصححه (٥) توصيفه بقوله (لك) ، وخبره (قد حلبت).
(وكم) استفهامية أو خبرية على تقدير ارتفاع (عمة) (٦) في
الصفحه ١١٦ : مقطوعا عن الإضافة ك : (قبل وبعد) بدليل (٧) إعرابه مع المضاف إليه نحو : (عوض
الصفحه ١٢١ : بعد ملاحظة
التعيين لكن لا بملاحظة تخصيص هذين اللفظين كهذين المعنيين كما في العلم حتى يكون
الوضع أيضا