الصفحه ٩٤ : ثانيا. (وجيه).
(٤) لكون شبه الفعل
بعده وهو كائن المحذوف ؛ إذ هو غير مشتغل عنه ؛ لأن لفظ الكائن هاهنا
الصفحه ٢٧٢ : الأشياء الستة ليبعد (١) بتقديم الإنشاء أو ما في معناه من النفي المستدعي جوابا
عن (٢) توهم كون ما بعدها
الصفحه ٤١٤ :
قوله : (لم يجز) وتعلق كل حكم بشرط على طريق اللف والنشر ، لكان أخصر (١) وأحسن كما لا يخفى.
(و) أم
الصفحه ٤٣٤ : تدخل على كل اسمية.
(٢) قوله : (على
وجه الإنكار التوبيخي) أي : ما بعدها ما
كان ينبغي أن يقع وأن فاعله
الصفحه ٤٤٦ : حيز الفاء أيضا حيزها ، سواء كان ذلك الجزء مبتدأ
نحو : (أما زيد (٤) فمنطلق) أو معمولا لما وقع بعد الفا
الصفحه ٧١ : ء الذي صنعت؟ أي : صنعته.
ف : (ما) :
مبتدأ وما بعده خبره أو بالعكس (و) حينئذ (جوابه رفع) أي : مرفوع على
الصفحه ٨٧ :
وضع (١) الحروف أو لكون الاستفهامية متضمنة لمعنى الحرف وحمل
الخبرية عليها.
(وكذا) وبناؤها
؛ لأنها
الصفحه ٩٦ : ؟)
(وأيهم قائم؟) وفي (٦) مثل :
كم عمة لك يا جرير (٧) وخالة
يعني فيما
احتمل الاستفهام والخبر وذكر المميز
الصفحه ١٠٣ : إليه إلا بعد (لا وليس) نحو : (افعل هذا لا غير) و (جاءني زيد ليس (٦) غير) لكثرة استعمال (غير) بعدهما
الصفحه ١٠٦ : علة أخرى لبنائها (ولذلك) أي : لكون معنى الشرط فيها (أختير) أي جعل مختارا (بعدها
الفعل) (٦) لمناسبة
الصفحه ٢٦٠ : ؛ لأن المضارع إذا لم يقع بعد الحروف التي يجوز فيها
تقدير إن كما سيجيء لا تكون مقدرة فكأنه قسمها إلى
الصفحه ٢٩٩ : تأتي بضمة خالصة بعدها ياء ساكنة.
وهذا أيضا غير
مشهور عندهم.
والغرض من
الإشمام : الإيذان بأن الأصل
الصفحه ٣٢٩ : تلك المدة ظرف زمان له ، وذلك (٦) لأن لفظة (ما) مصدرية ، فهي مع ما بعدها في تأويل (٧) المصدر وتقدير
الصفحه ٣٤٧ :
بمحض الدعاء إلا أن (١) يقال : هذه الأفعال ليست موضوعة للتعجب بل استعملت لذلك
بعد (٢) الوضع.
أو
الصفحه ٣٥٦ : ، و (هي) مخصوصة (وبعد ذلك) الفاعل (المخصوص) (٤) بالمدح أو الذم.
وبعديته (٥) إنما هي بحسب الغالب ؛ لأنه