الصفحه ٩٧ : : كم حلبته بالنصب أو الجر ؛ لأن
ما بعده فعل غير مشتغل عنه ومميز ظرف أو مصدر.
ـ قوله : (فكان
الأليق
الصفحه ١٥٣ : نحو : (الرجال جاءت).
(وفعلوا) أي :
ضمير (فعلوا) (٨) يعني : الواو لكونها موضوعة لهذا النوع من الجمع
الصفحه ١٢ :
البدل من غير اعتبار ملابسة بينهما (١) (بعد أن غلطت (٢) بغيره) أي : بغير البدل وهو منه.
(ويكونان
الصفحه ٢٠٦ : ؛ لكونها مشبهة به ، ولكون عملها لمشابهتها إياه فيما ذكر (ك : حسن (٤) وحسب
وشديد (٥) ، وتعمل
عمل فعلها مطلقا
الصفحه ٩٠ :
الفعلية وقد أشار الرضي أيضا إلى جوازه قبيل هذا فانظر إلى الشرح حتى تنكشف لك
الحال فينقطع القيل والقال وقيل
الصفحه ١١٢ : : المقصود مع العدد الباء بمعنى مع وإلا لكان
الواجب أن يقول المقصود به العدد لأنك قصدت بقولك : يومان عدد
الصفحه ١٨٢ : يصدر ك : الطول (٣) والقصر.
(الجاري (٤) على الفعل) والمراد (٥) بجريانه على الفعل : أن يقع بعد اشتقاق
الصفحه ٢٠٣ : ).
ـ وسميت الصفة المشبهة لشبهها باسم
الفاعل معنى لكونها لمن قام به الفعل ولفظا ؛ لأنها يذكر ويؤنث ويتثنى
الصفحه ٣٣٧ :
(تقول) (١)
على أحد استعماليه : (عسى زيد أن يخرج) وهو أن يكون بعده اسم ثم فعل مضارع مصدر ب
: (أن
الصفحه ٢٦٣ : فإنها للرجاء والطمع فلا يناسبه.
(وليست) أي : (أن)
الواقعة بعد العلم (هذه) أي : (أن) الناصبة (نحو (علم
الصفحه ٣٠١ : موقوف على لقتل المضروب ، ولا يكن لقتله إلا
بعد (٦) بقتله ، بخلاف الزمان والمكان والغاية وهيئة الفاعل
الصفحه ٣٦٧ : يقال (إليه)
لأنها لو دخلت على المضمر لالتبس الضمير (٣) المجرور بالمنصوب (٤) لجواز وقوعه بعدها ، أي
الصفحه ٣٨٢ : ).
(٣) أي : لا يكون لها
صدر الكلام لكونها مع ما بعدها معمولا العامل ما قبلها وحق المعمول أن يكون مؤخرا
فجا
الصفحه ٣٢ : أَنْتَ
وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ)[البقرة
: ٣٥] ، أو بدلا كقولك بعد ذكر أخيك لقيت زيد إياه أو عطف نسق نحو جا
الصفحه ٥٤ :
وأولا (١) لك باللام) أي : هذه الكلمات الأربع (مثل) (٢) كلمة (ذلك) في إفادة البعد.
ولا يبعد أن