الصفحه ٢١٩ : ؛ لأنه ليس بناء الثلاثي المجرد فإذن لو قال : وشرطه
غالبا لكان أضرب. (متوسط).
(٢) قوله : (من
حدث) قدر
الصفحه ٣٤ : تأكيدا ، وإلا لكان داخلا في صورة الفصل لغرض التأكيد ،
ولكنه تأكيد لازم لا فاعل (١) بدليل : (نحن الزيدون
الصفحه ١٨٧ : ءِ) [النساء : ١٤٨](٧).
__________________
ـ الْإِنْسانُ
مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ)
لكون مدلوله غير الفاعل
الصفحه ١٤ : (٥) :
__________________
(١) أبو حفص بالحاء
المهملة والصاد المهملة وهو ولد الأسد كنية أمير المؤمنين عمر بن الخطاب كناه
النبي
الصفحه ٤٥٠ : الأمر كما تقول.
وقد يجيء بعد
الطلب لنفي إجابة الطالب كقولك ـ لمن قال لك افعل كذا ـ : كلا، أي : لا يجاب
الصفحه ٤٢٠ :
فلو قيل) : نعم في جواب ألست بربكم لكان كذا ،
ولكان أخصر وأحفظ من الحوالة على ما بعده من لزوم التكرار
الصفحه ١١٨ :
الجملة (١) نحو : (إذا وحيث) ولهذه المشابهة ذكرهما في بحث الظروف.
ويجوز إعرابهما
لكونها اسمين
الصفحه ١٣٠ : المؤنث فرقا بين المذكر والمؤنث ، نحو : ثلاث (٦) امرأة و (عشرة نسوة) (٧) ولم ينقل الأمر بالعكس لكون المذكر
الصفحه ٥٣ : و (ذلك) (٢) للبعيد و (ذاك) للمتوسط (٣) وآخر المتوسط ؛ لأن المتوسط لا يتحقق إلا بعد تحقق
الطرفين.
ولما
الصفحه ٢٦١ :
فخففت (١) وقيل : أصله (إذ) الظرفية ، فنون عوضا عن المضاف إليه.
و (كي) وب (أن)
مقدرة بعد (حتى
الصفحه ٢٦٥ : انتصاب المضارع بها مشروطا
بشرطين أشار إليهما فيما بين المبتدأ والخبر.
(وإذا وقعت) أي
: إذن (بعد
الصفحه ٣٨٦ :
دخول (لولا) التحضيضية عليه نحو : (لولا أني معاد لك زعمت) أي لولا زعمت
أني معاد لك و (لولا أنك
الصفحه ٨٨ : بها مرة ما بعدها ونصب أخرى لزم تفضيل الفرع على
الأصل وأما نحو قوله : (كم لك غلمانا)
فالمخبر فيه محذوف
الصفحه ٩٣ : (٤) كان أو حرفا ـ مع المجرور ككلمة واحدة مستحقة للصدر (٥).
(وإلا) أي :
وإن لم يكن بعده ـ لا لفظا ولا
الصفحه ٤٤٤ : بعده المضي وكان الجواب للقسم.
(نحو) قوله
تعالى : (لَئِنْ أُخْرِجُوا لا
يَخْرُجُونَ) [الحشر : ١٢] أي