الصفحه ١٣٠ : ؛ وإذا راح شخص ما إلى قضاء حاجته ، فإن الأب أو الابن
يراقبانه من المرتفع الأقرب. وعنهما أحفظ أطيب
الصفحه ١٣٨ : ، ونقلوا أمتعتهم
إلى ضواحي المدينة ، وإذا سأم تهب ؛ وبعد بضع ساعات ، لمّوا عشرات الموتى في
الشارع.
ويقول
الصفحه ١٣٩ : يربون
الماشية ، ويتعاطون الزراعة أيضا إذا سمحت الظروف. أثناء أشهر الحج الأربعة أو
الخمسة ، ينصرف كثيرون
الصفحه ١٤٦ : ، مهددين بالهجوم المسلح إذا لم يلّب طلبهم. تراجعت السلطات
، وتم إعدام القاتلة على الفور. وفي سنة ١٨٩٥ جرى
الصفحه ١٥٧ : وصول القافلة إلى
مقصدها ، ثم يطلقون سراحهم بصرف النظر عما إذا كانت قد حدثت في الطريق حوادث نهب
وسلب
الصفحه ١٦٢ : ؛ ولكن إذا كان المحمل قد احتفظ في الوقت الحاضر ببعض الأهمية ، فهو المحمل
السوري فقط؟
سبل الحجاج في
الصفحه ١٧١ : هذه المرحلة السادسة ، إذا حسبنا بدءا من مكة ،
حوالي ٥٠ فرستا.
المرحلة
الأولى ، حوالي ٣٠ فرستا ،
حتى
الصفحه ١٩٤ :
الطور إمرأة
مسافرة مع مغربي ؛ وإذا بها ، بعد انتهاء الحجر الصحي ، تعلن أن هذا المغربي
اشتراها في
الصفحه ١٩٦ : يحدث نقص في الماء حتى إذا كان تجمع الحجاج
كبيرا.
والماء يساق من
على بعد ٧٠ فرستا ، من نبع عين
الصفحه ١٩٩ : حفر ترابية مهيأة خصيصا تسمى الواحدة منها «مخزن».
وإذا أخذنا بالحسبان النسبة الكبيرة على العموم من
الصفحه ٢٠٤ : المدينة المنورة.
الشوارع
إذا دخلنا عبر
البوابة الغربية للضاحية المسماة «الانبارية» ، التي لا يجيزون
الصفحه ٢١١ : تفوح رائحة
كريهة في الطوابق السفلى ، وبخاصة إذا كان عدد السكان كبيرا. وتنظيف البالوعات
يجري على الأغلب
الصفحه ٢١٩ :
لا مبرر للنزوح لا
في القرآن ولا في الأحاديث ، إذا كان الإيمان لا يتعرض للعنف. وهذا العالم المحترم
الصفحه ٢٢٠ : ـ مرة كل ٥ أو ٦ أيام ، بل
أكثر من ذلك إذا توفرت الإمكانيات. يستخرجون الماء من
الصفحه ٢٢١ : من سكان المدينة المنورة ينقلون إلى
البساتين لقضاء الصيف كله إذا توفرت لهم الأسباب لعدم التخوف من