الصفحه ٢٤١ :
في منى ، عند سفح
جبل عال ، يشيرون إلى المكان الذي أراد فيه إبراهيم ، عملا بمشيئة الله ، أن يضحي
له
الصفحه ١٢٧ :
من النقود لا يستهان به. أراد إبراهيم أن يأخذ معه إبنه عبد الملك الذي يحظى بعطف
الجميع لاستعداده
الصفحه ٣٦١ : ، وهنا ولدت هاجر أبنها إسماعيل في أحد
الكهوف ، وهنا أراد إبراهيم أن يضحي بابنه ، ولكن الشيطان المتجسد
الصفحه ٢٣٦ :
الآية ٢٠٠ : (فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ
فَاذْكُرُوا اللهَ كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ
الصفحه ٣٤٣ :
العظمة نبي الله ،
صلىاللهعليهوسلم وانهينا الصلاة ؛ وهكذا بعد كل صلاة قمنا بالسجود بالطريقة
الصفحه ٣٣٩ :
وصف بوابات كعبة الله
والأماكن المقدسة
حيث يمكن أن يقبل [الله]
صلوات المؤمنين
بعد تمجيد الله
الصفحه ٢٣٧ :
عَلَيْكُمْ
صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ
الصفحه ٢٣٥ : ١٥٨ : (إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ
شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
الصفحه ٣٤١ : واخوته الصغار ؛ مدرسة صاحب العظمة[.....]الأعظم رضى
الله عنه ، جميع الأماكن المذكورة هي محجات.
بين
الصفحه ٣٤٢ : ...
نأمل في أن يسمح
الله العظيم للنبي بعد إداء هذه الشعائر برعايتنا نحن الخطأة في يوم الحساب.
[الورقة ١٦٤
الصفحه ٢٠٣ : على بعد ٧٠ ـ ٨٠
فرستا تقريبا إلى الشرق من مكة.
يقول
العرب أن إبراهيم خاطب الله حين بنى الكعبة قائلا
الصفحه ٣٤٤ :
الأخضر [الورقة
١٦٦ ـ أ] لعمر ، بركة الله عليه ؛ أشجار النخيل التي تملك موهبة الكلام ، والتي
جا
الصفحه ٦٠ :
دالغات وكوروباتكين لتوديعهما. ودعني الكسي نيقولايفيتش كأخ ، وطلب أن أكتب له ،
وعانقني للوداع.
في اليوم
الصفحه ٨٢ : ؛ واهتممت صباحا بأموري ؛
ومنذ الساعة ١٢ امضيت النهار كله مع عبد الله دبردييف ؛ مع عبد الله يذهب رشيد
قاضي
الصفحه ١٢٥ : على الرحب
والسعة مرهقة غاية الأرهاق. أدوا جميع الطقوس والمراسم ، فليقبلها الله ؛ والآن آن
أوان العودة