الصفحه ٣٣٩ : :
الإجماع العمليّ]
ثانيها
: دعوى اتّفاق
العلماء عملا ـ بل كافّة المسلمين ـ على العمل بخبر الواحد في امورهم
الصفحه ٥٧ : كاف لا حاجة معه إلى بقاء الخطاب بالبعث إليه
والإيجاب له فعلا ، فتدبّر جيّدا
الصفحه ١٢٤ :
الحاجب إلى الأندلسيّ ، فراجع شرح الكافية ٢ : ٣٢٦.
الثالث :
التفصيل بين ما كان غاية الفعل كمثال : «سر من
الصفحه ٣١١ :
الكتاب (١) أنّ الملاك في الاصوليّة صحّة وقوع نتيجة المسألة في طريق
الاستنباط ، ولو لم يكن البحث
الصفحه ١٧ : الكتاب (٢) : أنّه لا ضير في كون مسألة واحدة يبحث فيها عن جهة خاصّة
من مسائل علمين ، لانطباق جهتين عامّتين
الصفحه ٣٥ :
وماهيّتها ويتخلّف ذاتيّاتها ، وقعت جزء للصلاة أو لا ، كانت تلك الدار مغصوبة
أولا
الصفحه ٢٦١ :
، الصفحة : ٢٣٣ من هذا الجزء.
(٢) كالمحدّث
الأسترآباديّ في الفوائد المدنيّة : ١٢٩ ، والمحدّث الجزائريّ في
الصفحه ٤١٧ : ...................................................... ٢٨٠
ثالثها : تأسيس
الأصل في المسألة............................................... ٢٨٧
فصل
الصفحه ٢٩١ : إذا لم يكن بصدد إفهامه.
[قول الأخباريّين
: عدم حجّيّة ظواهر الكتاب]
ولا فرق في ذلك
بين الكتاب
الصفحه ١٢٣ : ، وقوله عليهالسلام
: «كلّ شيء طاهر حتّى تعلم أنّه قذر» ، مستدرك الوسائل ٢ : ٥٨٣ ، كتاب الطهارة ،
أبواب
الصفحه ٣٣٣ : أره يشرب الخمر ،
إنّما سمعت الناس يقولون. قال عليهالسلام : «يا بنيّ! إنّ الله عزوجل يقول في كتابه
الصفحه ٣٥١ : ]
ثالثها
: ما أفاده بعض
المحقّقين (٢) بما ملخّصه : «أنّا نعلم بكوننا مكلّفين بالرجوع إلى
الكتاب والسنّة إلى
الصفحه ١٩٠ :
عرفت أنّ سيرتهم
مستمرّة على العمل به في قبال العمومات الكتابيّة.
والأخبار الدالة
على أنّ الأخبار
الصفحه ٢٩٣ : الروايات الإرجاع إلى الكتاب والاستدلال بغير واحد من
آياته (٢).
وأمّا
الثانية : فلأنّ احتواءه
على المضامين
الصفحه ٣٤٦ : أنّ العمل بالخبر
الصادر إنّما هو باعتبار كون مضمونه حكم الله الّذي يجب العمل به.
الثالث :
أنّ مقتضى