خوص العيون كريه الشكل منظرها |
|
شوها وبوها لها من إينق بزل |
والشيخ محسن ابن الشيخ علي العذاري من قصيدة مطلعها :
نعيت فأشجيت الورى أبد الدهر |
|
أتدري لمن تنعاه ، أم لم تكن تدري؟! |
والشيخ حسين بن عبد الله الحلّي من قصيدة مطلعها :
خطب أطلّ على الاسلام مبتكر |
|
كادت له النيّرات الشهب تنتثر |
والشيخ صالح المهدي من قصيدة مطلعها :
قضى ماجد كان في عصره |
|
بمنزلة النور من بدره |
والشيخ محمد الشيخ عبد الله العذاري من قصيدة مطلعها :
هلّا كففت لحاك الله يا قدر |
|
قد أوشكت تتلف الأرواح والصور |
وله أيضا من قصيدة مطلعها :
لقد طرق الناعي بقاصمة الظهر |
|
أيدري لمن ينعاه أم هو لم يدر؟ |
والشيخ علي الحسين الحلّي من قصيدة مطلعها :
منك الفراق ، ومني الوجد والحرق |
|
وشأن شاني عليك الدمع والأرق |
والشيخ حسن المصبح الحلّي من قصيدة مطلعها :
قلب يذوب وعبرة تترقرق |
|
وجوى بأحناء الضلوع يؤرق |
والشيخ عبود قفطان من قصيدة مطلعها :
لقد بكر الناعي فيا ليت لا نعى |
|
فزعزع ركن الدين والمجد أفزعا |
من أدب التاريخ
هذا ما عثرت عليه من مراثيه ، وهي قليل في كثير.
وقد رأيت مكتوبا على ظهر المجلد الأول من كتابه المسمّى ب «بصائر المجتهدين» ما هذا لفظه :