والشيخ حسين الدجيلي النجفي من قصيدة مطلعها :
إن تقصر اللوم في شأني وإن تزد |
|
فما بقي موضع للصبر في كبدي |
وللشيخ حسون خلف المرحوم الشيخ أحمد قفطان أيضا راثيا ومؤرخا في قصيدة مطلعها :
يا للرجال فهل بنا من منجد |
|
ينجي من الدهر الخؤون ومسعد |
يا دهر ، مالك والكرام جعلتهم |
|
غرضا لسهمك بالقنا المتأود |
وفي التأريخ يقول :
لله يوم قبل ذا أرّخته |
|
أضحى الهدى ينعى بفقد السيد |
والشيخ حسن ابن ملا محمد الحلي القيّم من قصيدة مطلعها :
أيعذل من كان لم يسعد |
|
على ما أذاب حشى المكمد |
أفي كلّ يوم خيول الردى |
|
تصول على سيد سيد |
والشيخ علي ابن ملا حمزة البغدادي من قصيدة مطلعها :
أقبل الناعي إلينا بالردى |
|
ناعيا مولى الورى دين الهدى |
ناعيا كهف المعالي والتقى |
|
ذاك من للدين ركنا شيّدا |
والشيخ محمد الملّا الحلّي من قصيدة مطلعها :
ما ذا جنى الدهر على المجد |
|
فافلق العالم بالوجد |
وما الذي ساق لأم العلى |
|
من مؤلم الأرزاء والجهد |
والشيخ محسن الشيخ محمد الشيخ خضر النجفي من قصيدة مطلعها :
بمن صات ناعيك هلّا درى |
|
بفرق العلى ، وبفيه الثرى |
أصات بنعيك لا بل أشاط |
|
بنفسي فسالت دما أحمرا |
وهي طويلة ، حسنة جيدة.
وله أخرى مطلعها :
جاءتك صارخة سيّارة الابل |
|
تعجّ بالويل في حلّ ومرتحل |