الصفحه ٤٦٩ :
مرة : بالله لا
تخاطر بنفسك ، فان أصبت في معركة لم يبق للمسلمين أحد إلا أخذه الشر ، فقال له :
ومن
الصفحه ٢١٧ : أيس من فلاحه ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وقال الشيخ تقي
الدين في ذيله في صفر سنة أربع
الصفحه ٢٤٣ : شروط واقفها أن لا يجمع المدرس بها بينها وبين غيرها ، فلا
قوة إلا بالله ، وباشر مشيخة الإقراء بهذه
الصفحه ٣٢٣ : الأمطار
وحصل للقاضي نزلة ، فلم يتفق الحضور إلا في هذا اليوم انتهى. وقال في شهر ربيع
الآخر سنة ثمان وثلاثين
الصفحه ٤٦٨ : روجع ، وكان أسمر طويلا ، ليس له لحية إلا في حنكه ، وكان واسع
الجبهة ، حسن الصورة ، حلو العينين ، وقد
الصفحه ١٨٥ : أطفأه ، قال : وسمعت شيخنا ابن كثير يقول إنه سمعه يقول : منذ
علقت العلم لم أصلّ صلاة إلا واطمأننت فيها
الصفحه ١٩٧ : ،
وكان منجمعا عن الناس ، ولا يكتب على الفتاوى إلا قليلا ، وبحثه أحسن من تقريره ،
وكان كثير التلاوة حسن
الصفحه ٢١٨ : الفقهاء إلا في الشهر الآتي انتهى. ثم قال : في
شهر ربيع الأول منها وفي يوم الأحد تاسع عشره حضر قاضي القضاة
الصفحه ٢١٩ : سنتين من أمة سوداء ، وعجب
الناس من ذلك واستضعفوا رأيه ، فانه لم يبق من مناصب أهل العلم شيء لم يتغير إلا
الصفحه ٢٥٦ : له عن جهاته : تدريس
الطيبة ، وتدريس القواسية ، وتصدير في الجامع وغير ذلك ، فلم يعش بعده إلا يسيرا
الصفحه ٢٨١ : والفقهاء ، وكان
المذكور لما توفي والده لم يكن له اشتغال بالعلم إلا شيء يسير ، وكان سيء السيرة ،
فلما مات
الصفحه ٢٩٤ : أن أطنب في الثناء عليه : أيها القاضي قد ضاقت
علي ، وليس لي إلا حسن نظرك وإصلاح الأمر برأيك أو مالك أو
الصفحه ٣٠١ : في هذه
السنة ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم انتهى. ثم قال : في جمادى الأولى
سنة اثنتين
الصفحه ٣٣١ :
الدين ابن الشيخ
علاء الدين ، كان من جملة كتّاب الإنشاء بدمشق ، وكان مسددا لا يكتب إلا شيئا
يوافق
الصفحه ٢٦ : منه ، ولا أحفظ منه ، وما عليه منهم إذا لم يحضروا عنده ، فإنه لا يوحشه
إلا حضورهم عنده وبعدهم عنه آنس