الصفحه ٣٠٥ : بي الموتى
تهز نهوشها
وهل أنا إلا
مثلهم غير أن لي
بقايا ليال في
الزمان
الصفحه ٣٧٧ : برهان الدين أبي اسحاق ابراهيم ان السيد الشريف عدنان ابن السيد النبيه أمين
الدين جعفر ابن السيد الكبير
الصفحه ٤٦٢ : ، واستمرّ مدة سبع سنين إلا أربعة
أشهر ، ثم طلب في شوال سنة خمس وسبعين إلى مصر فتولى نيابتها ، واستمر إلى أن
الصفحه ٣١٦ :
: أبو الوحش سبيع ، وسمع من النسيب ، وتفقه على جمال الإسلام ، وسمع ببغداد من ابن
نبهان (٣) ، وعلق الخلاف
الصفحه ٤١٤ :
بالصادرية والطرخانية والمعينية ، سمع أبا علي بن نبهان وجماعة ، وروى المقامات عن
الحريري (٤) ، وصنف لها شرحا
الصفحه ٣ : لله على أحكامه في قسمه ، المانّ على خلقه
بنعمه. وصلى الله على سيدنا محمد سيد المرسلين ، وخاتم النبيين
الصفحه ١٥ :
الأشرف الأوقاف ، وجعل بها نعل النبي صلىاللهعليهوسلم ، قال : وسمع الملك الأشرف صحيح
الصفحه ٢٤ : العلامة محمد ابو المعالي
بن الشيخ علاء الدين بن عبد الواحد بن خطيب زملكا عبد الكريم بن خلف بن نبهان
الصفحه ٣٩ :
سنة ، وتمم تصنيف
الأحكام الذي جمعه عمه الحافظ الضياء. وكان فاضلا نبيها حسن التحصيل ، وافر
الديانة
الصفحه ٥٥ : في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد كتب عنه الحافظ الدمياطي شيئا من شعره قال ذلك كله
ابن كثير في
الصفحه ١١٤ : أخباره سابقا ، توفي بالقاهرة فجأة في الثاني والعشرين من جمادى الآخرة ، ثم
نقل إلى مدينة النبي
الصفحه ١٧٨ : تاريخه :
إن نعل النبي صلىاللهعليهوسلم اليمنى كانت بهذه المدرسة الدماغية والنعل اليسرى بدار
الحديث
الصفحه ١٩٠ : الدين» بسنده إلى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقد تلقى هذا التدريس عن قاضي القضاة شمس الدين الأخنائي
، نزل
الصفحه ٢٤٢ : العصر إلى أن نبه وفضل ، وحضر الدروس مع الفقهاء وظهر فضله ، وأذن
له الشيخ سراج الدين في الإفتاء لما قدم
الصفحه ٣٣٧ : القيمرية بدمشق وناظرها الشرعي ، كان شابا
نبيها ، حسن الشكل ، كريم الأخلاق ، طيب الكلام ، ولي تدريسها بعد