الصفحه ٤٢٦ : انتهى ، وقد مرّ في الجوهرية أنه
ولي نصف تدريس العزية هذه عنه ابن عوض ، وولي مشيخة الحديث بهذه المدرسة
الصفحه ٥٠ : كان نائبها الاستادار من
الخليفة وحج مرة هو واثنان من مصر على الهجن. وكان من الأسرى في أيام الظاهر ثم
الصفحه ١٤٩ : الدين بن القلانسي مناصب أخيه
، وهي تدريس الأمينية والظاهرية والعصرونية وقضاء العسكر المنصور الشامي
الصفحه ٢٩٠ : قدم العزيز دمشق مرة
ثالثة ومعه عمه العادل ، فحاصر دمشق مدة أيضا ، ثم خامر جند الأفضل عليه ، ففتحوا
الصفحه ٢٩٥ :
قبالته مرات ثم
أخذ القلم ووقع لي خطة باطلاق جهة يقال لها طنبذا كنت أستغلها سبعة آلاف دينار ،
وخرج
الصفحه ٤٥٧ : ، وجرح ابن المقدم وأسر وخيطوا جراحاته عند
طاشتكين فمات بمنى ، وقد عمل نيابة دمشق مرة انتهى. وقال الصفدي
الصفحه ٤٩٣ : الى دمشق. وفي يوم الاثنين سابع شهر ربيع الآخر سنة
اثنين وستين وصل علاء الدين علي ابن شهاب الدين أحمد
الصفحه ٤١٠ : انتهى. وقال ابن كثير في هذه السنة : وفي يوم الأربعاء سابع
ذي الحجة ذكر الدرس بالشبلية القاضي نجم الدين
الصفحه ٤٨٢ : الاثنين سابعه لبس القاضي شهاب الدين بن العز الحنفي المعروف بابن
الكشك خلعة نظر الجيش بدمشق عوضا عن صدر
الصفحه ٤٨٦ : ، ويستحضر جملة من التاريخ ، توفي بمسكنه
بالصالحية آخر ليلة الخميس السابع منه ، وصلي عليه من الغد بجامع
الصفحه ٤٩٨ : دمشق بعد عزل البدري ، وتاريخ توقيعه سابع شوال منها. وفي يوم
الاثنين رابع عشر شهر ربيع الأول سنة خمس
الصفحه ٦٢ : بن
عساكر ابو منصور الدمشقي. قال ابن كثير في تاريخه في سنة عشرين وستمائة : فخر
الدين بن عساكر عبد
الصفحه ١١٤ : .
قال الذهبي في سنة
أربع وستين وخمسمائة : شيركوه بن شادي بن مروان الملك المنصور أسد الدين قد ذكرنا
من
الصفحه ٢٥٨ : وفي ذي الحجة ولد الملك المنصور محمد بن الظاهر صاحب
حلب من ضيفة خاتون بنت الملك العادل. قال ابن واصل
الصفحه ٢٦٥ :
بالملك المنصور.
ثم توفي الملك السعيد شبه الفجأة في نصف ذي القعدة بعد أن أقام شهرا بقلعة الكرك ،
ثم