الصفحه ٢٩٩ : الأشرفية الدمشقية. ثم درس بها القاضي شمس الدين الأخنائي ،
وقد مرت ترجمته في المدرسة الأتابكية. وقد مرّ في
الصفحه ٤٠٠ : قديما عن القاضي ابن منصور ، وباشر إفتاء دار العدل بدمشق مدة طويلة ،
وكان عنده جرأة وإقدام ومرافعة ، ثم
الصفحه ٢٧٢ : والمعظم والأشرف
والصالح والأوحد وشهاب الدين غازي صاحب ميافارقين ، وتوفي في سابع جمادى الآخرة ،
وله بضع
الصفحه ٣٢٨ :
تعالى. وقال في
سنة تسع وتسعين وخمسمائة : وممن توفي فيها من الأعيان الأمير فلك الدين أبو منصور
الصفحه ١٥٢ : ولده أبي الفضل بخمسين يوما ، وهو سابع شعبان سنة ست وعشرين وثمانمائة إلى
مصر ، ثم سافر منها إلى الحجاز
الصفحه ٢٦٤ :
مماليكه ، وطلع شجاعا ضاريا ، شهد وقعة المنصورة ، وكان أميرا في الدولة المعزية ،
ثم صار من أعيان البحرية
الصفحه ٢٧٦ : بالشباك الكمالي بعد الصلاة بحضرة
نائب السلطنة سيف الدين قبجق المنصوري.
وقال في سنة ثلاث
وعشرين وسبعمائة
الصفحه ٢٩٢ : الحلال وأبرز سيفه معه ، وصلى عليه صلاة الظهر يوم الأربعاء السابع والعشرين
من صفر ، وكان له من العمر سبع
الصفحه ٤٢٥ : :
وفي يوم الاثنين سابعه سافر إلى مصر الشيخ المعمر المقرئ شمس الدين ابن الجزري
ومعه الشيخ قوام الدين ابن
الصفحه ٤٨٧ : الدين
الخضيري ، والشمس بن اللبودي ، والشرف بن منصور الذي كان نقيب القاضي نجم الدين بن
حجي ولم يستحسن
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١٧٩ : وبالدماغية هذه ، وجاءه التقليد
بقضاء القضاة في سنة سبع وعشرين ، فامتنع وأصرّ على الامتناع فأعفي ، ثم في سابع
الصفحه ٢٤٣ : ، وقضاء العسكر ، وتصدير الجامع
وغير ذلك من الوظائف والأنظار انتهى.
وقد مرّ في
الشامية البرانية أن من
الصفحه ٢٥١ :
شحنة تكريت ، ملك البلاد ودانت له العباد ، وأكثر من الغزو وواظب ، وكسر الافرنج
مرات ، وكان خليقا للملك
الصفحه ٢٦٧ :
بالأمينية كما مرّ فيها ، ثم درس بالظاهرية هذه بعد العلامة نجم الدين بن الجابي ،
وقد مرت ترجمته في الدماغية