الصفحه ٦٦ : :
هذا بيت ربك ، فاشتدت نحوه تسعى حتى ألصقت جبينها بحائط البيت فما رفعت منه إلا
ميتة.
(ومنها) أن الشبلى
الصفحه ٦٨ : قبلك بهذا البيت ، وأن السفينة طافت به أربعين يوما أو نحو
ذلك. وكل هذه أخبار عن بنى إسرائيل وهى لا تصدق
الصفحه ٨٠ :
من النسر فغرز مخالبه فيها فألقاها نحو أجياد ، فهدمته قريش وبنوها بحجارة الوادى
، ورفعوها ثمانية عشر
الصفحه ٨٤ :
الزبير رضى الله عنه من هدم البيت حفر عن الأساس من نحو الحجر ـ بكسر الحاء ـ ليقف
على قواعد إبراهيم فلم يصب
الصفحه ٩٠ : الشافعية.
الثانى
: إذا نذر شمعا
يشعله فيها أو زيتا ونحوه وضعه فى مصابيحها. وإن كان لا يستعمل فيها بيع
الصفحه ١١٨ : ، وإن شاء أخرت له فى الآخرة (٤).
أقول
: فإن قيل : هل
يستوى الطائف فى شدة الحر بغير خف أو نحوه بمن طاف
الصفحه ١٤٣ :
قلت : هذه
الأحاديث ونحوها تدل على فضيلة المدينة لا أفضليتها على مكة كما لا يخفى ، وقوله
الصفحه ١٥٠ :
وقد نظم القاضى
أبو البقاء ابن الضياء الحنفى رحمهالله سبعة أبيات جمع فيها من أسماء مكة نحو ثلاثين
الصفحه ١٦١ : يقع على الطعام بل يؤكل العسل ونحوه فلا يقع فيه، بل قل أن يحوم عليه
هذا مع كثرة العفونات الجالبة لكثرة
الصفحه ١٧٤ : فى نحو خمسة
عشر موضعا فإذا تقرر هذا فقد اختلف فى المراد بالمسجد الحرام الذى تتعلق به
المضاعفة فى قوله
الصفحه ١٨٧ : حاشية المطاف ، واستمر الأول متصلا ، واستمرت هذه القبة كذلك نحو خمس
وعشرين سنة فلما كان فى عام تسعة
الصفحه ١٨٩ :
وفى أعلاه نحو
ثلاث شراريف غير أن بين البترتين من أسفل جدارا لطيفا فيه محراب فى هذين المقامين
فقط
الصفحه ٢٦٧ :
السين ـ وأربعمائة ، وهو أول من أعاد الخطبة العباسية بمكة بعد أن قطعت نحو مائة
سنة ، وقد بالغ ابن الأثير
الصفحه ٢٦٨ : ، ودامت ولايته
عليها إلى أن مات فى سنة ثمان عشرة وخمسمائة (٤).
وذكر ابن خلدون أن
إمرته نحو ثلاثين سنة
الصفحه ٢٦٩ : لطاشتكين (٤).
ثم ولى مكة فى
الموسم المذكور الأمير قاسم بن مهنا الحسينى بعد عزل مكثر ، وأقام متوليا نحو