الصفحه ٦٢ : الطواف من الناس نزلا فدفا
حول الكعبة حتى إذا اجتمع الناس طارا فوقعا على الكعبة فمكشا كذلك شهرا أو نحوه ثم
الصفحه ١٠٧ : [نحو عشرين قنديلا ذهبا ، ونحو عشرة فضة وغير ذلك](٤).
فصل فى الكلام على سدانة البيت
وهى خدمته وتوالى
الصفحه ١٥٥ : وهشيم ، والاختلاء القطع أيضا ، والإذخر نبت طيب الريح
معروف عند أهل مكة. وفى حكم الإذخر : السنا ونحوه مما
الصفحه ١٧٠ : : ما زلت على ظهره أنا وجبريل ، يحمل قوله : وجبريل على
أنه استئناف كلام كأنه قال وجبريل سائر معى ونحوه
الصفحه ٢٦٠ : منزل شاشات وغيره ، وأخذ من الناس نحو
مائتى ألف دينار ، وعمد إلى الكعبة الشريفة فأخذ كسوتها ، وأخذ ما فى
الصفحه ٢٦٢ : فارسا ومائتا عبد من
السودان ، فوافاه جعفر بن الباغمردى (٥) لثلاث خلون من ذى الحجة فى نحو مائتى فارس فقوى
الصفحه ١٢ : من التكرار ، وبعضهم ضيق العبارة جدا ، بحيث إنه ذكر ذلك فى
نحو ست ورقات عدا ، فأخل حينئذ بما تعين أن
الصفحه ١٧ :
النحوى فى ثم. انتهى.
وفى «الفائق» عنه صلىاللهعليهوسلم : «تعلموا العلم وعلموه الناس» وفيه أيضا
الصفحه ٢٦ : غيرهم دلالة على
تكاثر الآيات ، فكأن المعنى مقام إبراهيم وأمن من دخله وكثير سواهما ، ونحوه فى طى
الذكر
الصفحه ٢٨ : جعل تولية الوجه تلقاء المسجد وشطره نصب على الظرف أى نحوه ،
لأن استقبال عين القبلة متعسر على النائى
الصفحه ٢٩ :
بمكة إلى الكعبة ،
فلما هاجر إلى المدينة أمره الله تعالى أن يصلى نحو صخرة بيت المقدس ليكون أقرب
إلى
الصفحه ٣٦ : كان
باليد وذرع القاضى عز الدين بالذراع الحديد حسبما تقدم ، وبين ذراع اليد والحديد
فرق نحو ثمن أو قريب
الصفحه ٤٢ : الحجر أن ينظف فاه بسواك ونحوه مما
يذهب الرائحة ، فإن كان به بخر لا يمكن زواله فهو معذور.
الرابع
: لو
الصفحه ٤٤ : والمقام وزمزم قبور نحو من ألف نبى».
ونقل عن الشعبى
أنه قال : رأيت عجبا : كنا بفناء الكعبة أنا وعبد الله
الصفحه ٥١ : والنيران واشتعلت النار فى أستار الكعبة ، جاءت سحابة من نحو
جدة يسمع فيها الرعد ويرى البرق فمطرت فلم يجاوز