الصفحه ٤٠ : الشافعى وأيما قبل من البيت فحسن فلم يرد به
الاستحباب ، لأن المباح من جملة الحسن عند الأصوليين. انتهى
الصفحه ٦٤ : بمكة اشتد الحرب واشتغل الناس فلم ير طائف يطوف
بالكعبة إلا جمل يطوف بها (٤).
(ومنها) أن من حجه
ثلاث
الصفحه ٨٦ : الباب
بالأرض. ومقتضاه أن يكون الباب الذى زاده على سمته.
وقد ذكر الأزرقى
أن جملة ما غيره الحجاج
الصفحه ٩٩ : أن لا يسب تبع
مطلقا لأنه من جملة المؤمنين والمؤمن لا يباح سبه.
وأيضا قد تقدم أن
تبعا لما كسا البيت
الصفحه ١١١ : الكعبة ظهرها وبطنها فلم يدعوا أثرا من آثار المشركين إلا محوه وغسلوه.
وهذا الخبر فى الجملة يصلح أن يكون
الصفحه ١١٧ :
: أسبوع واحد كل
يوم ، فقد جاء فى الحديث أن الأسبوع بعتق رقبة ، ويدخل بهذا الأسبوع فى جملة
الطائفين الذين
الصفحه ١٣٥ : الدائرة وهذه الجهات المذكورة
هى من حيث الجملة ، ومن أراد التحرير فى الاستقبال كما ينبغى فليراجع كتب
الصفحه ١٦٣ : المقدس ركعتين قبل أن يعرج إلى السماء ، فدل أن
الصلاة كانت مشروعة فى الجملة وقد كان قيام الليل واجبا عليه
الصفحه ١٨٨ : وفوق هذا السقف جملون عليه رصاص إلى جهة
السماء لدفع المطر ، وفى أرض السقف الأول طاقة فى وسطه يرى المبلغ
الصفحه ١٨٩ : المدهون المزخرف وفوقه إلى جهة
السماء أخشاب هيئة جملون عليها صفائح الرصاص لأجل المطر ، وفى كل مقام محراب
الصفحه ١٩٩ : أهل الحرم ، لأن الغرباء المدفونين فى الحرم صاروا من أهل الحرم فى الجملة
، ويروى أن أهل مكة كانوا
الصفحه ٢١٤ : الأولاد أربعة عشر ولدا عشر ذكور وأربع إناث.
(وفاته) : كان
مقتل طلحة رضى الله عنه يوم الجمل وكان يوم
الصفحه ٢١٥ : وقعة الجمل يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة سنة ست وثلاثين من
الهجرة.
(نسب سعد رضى الله
عنه) هو
الصفحه ٢١٩ : صلىاللهعليهوسلم ثم فى الجنة ، فالسعيد من تولى جملتهم وجملة جميع الصحابة
ولم يفرق بين أحد منهم واهتدى بهديهم وتمسك
الصفحه ٢٨٩ : ليعلم أنها من جملة الدور المباركة ،
وإنما غلب عليها اسم المولد واشتهرت به.
ومنها
: دار الأرقم بن
أبى