الصفحه ١٧٧ : ابن عباس بغير مكة ، والصحيح عند جماهير أهل العلم عدم المضاعفة لكن السيئة
فيه أعظم منها فى غيره بلا ريب
الصفحه ٢٠٨ : يوم
الاثنين على الصحيح لاثنى عشر من ربيع الأول عام الفيل على الصحيح وقيل لليلتين
خلتا منه. وقيل لثمان
الصفحه ٢١٨ :
ونقل أنه مارئى
أهتم كان أحسن منه رضى الله عنه والأهتم والأثرم بمعنى واحد. ومن خصائصه شهادة
النبى
الصفحه ٢٢١ :
عمارة وقصى بطن وهاشم فخذ والعباس فصيلة ، وسميت شعوبا لأن القبائل تتشعب منها ،
والشّعب ـ بفتح الشين
الصفحه ٢٣٣ :
بأفضل المياه
مسلم. ولكن بأفضل مياه الدنيا. إذ ماء الكوثر من متعلقات دار البقاء فلا يستعمل فى
دار
الصفحه ٢٨٢ : السيد بركات على عوائدهم ، ثم انتقل إلى رحمة الله
تعالى فى الحادى والعشرين من شهر المحرم الحرام سنة ثلاث
الصفحه ٣٠١ :
فائدتان :
الأولى
: نقل عن البكرى
أنه قال : فى جبل ثور من كل نبات الحجاز وشجره ، وفيه شجر البان
الصفحه ٣٢٩ :
بالحصحاص : ٣٠٦.
المقدسة (من
أسماء مكة) : ١٤٦.
مكة المكرمة :
١١ ، ٢٥ ، ٦٣ ، ٦٦ ، ٨١ ، ٩٣ ، ١٠٠ ، ١٤٤
الصفحه ١٩ :
وصاحب العلم
محفوظ من التلف
يا صاحب العلم
مهلا لا تدنسه
بالموبقات فما
للعلم
الصفحه ٥٢ : بإرسال
الصواعق على منجنيقه ورجاله ، بل وعليه ، فسبحان من لا يعجل بالعقوبة على من عصاه.
انتهى.
(ومنها
الصفحه ٦٥ :
كتامة ـ وهى قبيلة
من البربر ـ قتلوا رجلا وأضرموا عليه النار فلم تعمل فيه وبقى أبيض البدن ، فقال
الصفحه ٧٢ : لما رواه مسلم فى «صحيحه» من حديث ثابت البنانى عن
أنس رضى الله عنه من كونه صلىاللهعليهوسلم اجتمع
الصفحه ٧٣ : الهند اشتد بكاؤه وحزنه فتاب الله عليه
وأمره بالمسير إلى مكة ، فلما انتهى إليها عزاه الله بخيمة من خيام
الصفحه ٨٣ : لا قومك على كل حال من أحوالهم لنقضت الكعبة ، وهو خلاف
المقصود ، إذ من أحوالهم بعد عهدهم بالكفر فيما
الصفحه ٩٩ :
روى الأزرقى رحمهالله عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه نهى عن سب أسعد الحميرى وهو تبع ، لأنه أول من كسا