الصفحه ٨٢ :
والكعبة إذ ذاك
مبنية بناء قريش : مدماك من ساج ومدماك من حجارة ، فطارت الريح بشرارة من تلك
النار
الصفحه ١٤٢ :
قال الشافعى والدارقطنى.
ومنها
: حديث ابن الزبير
رضى الله عنهما قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩١ : الكعبة الذى فيه الميزاب قريب من حاشية المطاف ، ومقام
المالكى بين الركنين الغربى ، واليمانى قريب من
الصفحه ٢٠٢ : الله صلىاللهعليهوسلم أوسط النسب فى قريش ليس بطن من بطونهم إلا وقد ولده.
ما ورد فى حق قريش من
الصفحه ٢٢٨ :
وأما فضل ماء زمزم
وبركته ، فرورى عن جابر رضى الله عنه أنه قال قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم : من
الصفحه ٢٤٢ : ولا تقاس على أحوال الدنيا ، ثم ما ذكر من العلة فى حق آدم عليهالسلام من كونه لم يكن له لحية فى الدنيا
الصفحه ٢٨٠ :
ثم شاركه ابنه
السيد بركات بولاية من الملك المظفر أحمد بن الملك المؤيد صاحب مصر ، ودامت
ولايتهما
الصفحه ٣٢٦ : :
٢٨٩.
رباط الموفق :
٢٨٩.
رباط ناظر الخاص
: ١٨٢.
الرتاج (من
أسماء مكة) : ١٤٧.
ردم بنى جمع :
٢٨٦
الصفحه ٣٨ :
مطلب الحجر الأسود
والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة
وعن أبى هريرة رضى
الله عنه أنه قال : من فاوض
الصفحه ٤٩ : قبل آدم عليهالسلام ، فلعله كان بغير عدد أو بغير ذلك العدد أو أراد لبنيه من
بعده ، والله أعلم. انتهى
الصفحه ١٠٤ : قد أثقلتها ، ويخشى على الجدران من ذلك ، فأمر بتجريدها ثم ضمخها من خارجها
وداخلها بالغالية والمسك
الصفحه ١١٣ : فيها صلى النبى صلىاللهعليهوسلم
حول البيت وبيان جهة المصلين إليه من سائر الآفاق
وذكر وليطوفوا
الصفحه ١٣٠ :
ذكر شىء من فضائل الحجر
روى عن عائشة رضى
الله عنها قالت : كنت أحب أن أدخل البيت فأصلى فيه ، فأخذ
الصفحه ١٥٣ :
وذكر شىء من خبر
عمارته وتوسعته
قال الله تعالى : (أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً
آمِناً) الآية
الصفحه ١٥٩ :
بخلاف غيرهم ،
وذلك لفضيلة البقعة ومشاهدة الكعبة. وذهب جماعة من العلماء منهم الغزالى إلى أن
حكم