الصفحه ٢٩١ :
ومنها
: مسجد على جبل أبى
قبيس يقال له مسجد إبراهيم ، وليس المراد به الخليلعليهالسلام ، وإنما هو
الصفحه ٦٠ :
(ومنها) أن الله
تعالى يلحظه فى كل عام لحظة فى ليلة النصف من شعبان.
(ومنها) أن خمسة
من جرهم
الصفحه ١٠٠ :
وقيل إن إسماعيل عليهالسلام أول من كسا الكعبة ، وكانت فى الجاهلية تكسى أكسية شتى ما
بين وصائل
الصفحه ١٦٢ :
من الحجر أو من
الحطيم قولان ، وقيل أسرى به من بيت أم هانئ. وقيل من شعب أبى طالب فيكون المراد
على
الصفحه ١٧١ :
السابعة
عشرة : يرد على ذلك بأن
الذى اختص بالنبى صلىاللهعليهوسلم من طست الذهب إنما هو تفريغ ما
الصفحه ١٩٨ :
بعد قرن ونبى بعد
نبى حتى ينتهى ذلك إلى نبى من ولدك وهو خاتم النبيين ، فأجعله من عماره وسكانه
الصفحه ٢٩٨ :
الطوفان ، فلما
بنى الخليل الكعبة ناداه الجبل : الركن منّى بمكان كذا وكذا. فجاء به جبريل فوضعه
الصفحه ٣١٣ : للشيخ عبد
الله بن أسعد اليافعى من قصيدة :
بوادى منى نلنا
المنى إذ تبسمت
ليال
الصفحه ١٢٣ : .
السابع
: يجوز الطواف
عندنا على الشاذروان لأنه ليس من البيت نص على ذلك الأصحاب. ومذهب الشافعية
والحنابلة
الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة قيل ضحى ، وقيل عند استواء الشمس وإذا كان
الثانى عشر من الشهر الاثنين كان أوله الخميس
الصفحه ٢٠١ :
فصل
فيما ورد فى حق قريش من الآيات والأحاديث والآثار
قال الله تعالى : (لِإِيلافِ قُرَيْشٍ
الصفحه ٥٤ :
ثم كتب كتابا
وختمه بخاتم من ذهب ودفعه إلى عالمهم الكبير ، الذى أبرأه من علته وأمره أن يدفعه
إلى
الصفحه ٦٣ : *
* ودعوات ابن أبى محذوره*
* وما تلا محمد من سوره*
* إنى إلى حياته (١) فقيره
الصفحه ٦٤ :
نقصوا أكملهم
بالملائكة. وأن الكعبة تحشر كالعروس المزفوفة من حجها تعلق بأستارها حتى تدخلهم
الجنة
الصفحه ٧٠ :
وفى «الروض الأنف»
للسهيلى : لما قالت الملائكة (أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها) (سورة البقرة