الصفحه ٥٨ :
ومنها : أن البيت الشريف يفتح فيدخله الجم الغفير من الناس
متزاحمين فيسعهم بقدرة الله تعالى ، ولم
الصفحه ١٤٠ :
ثم ما أعلم بلدة
ينزل فيها كل يوم من رائحة الجنة وروحها ما ينزل بمكة.
وإياك يا أخى ، ثم
إياك أن
الصفحه ٢٣٠ : قائم فيرفعنى الدلو من الجهد ، فجعلت أنزع قليلا قليلا حتى أخرجت الدلو ،
فشربت فإذا أنا بصريف اللبن فقلت
الصفحه ١٠٣ :
فروع
: الأول : يحوز بيع ثياب
الكعبة عندنا إذا استغنت عنه وقال به جماعة من فقهاء الشافعية وغيرهم
الصفحه ١٢٤ :
التقبيل ليس
بناهض. فينبغى حينئذ صحة الطواف على الشاذروان كما قال ابن الميلق من الشافعية
وفيه تأييد
الصفحه ١٤٣ : أشدية الحب للمدينة بعد وجود المانع من سكناه مكة
تسلية عنها لا يلزم منه تفضيل المدينة على مكة بعد استحضار
الصفحه ١٥٥ :
أقول
: إذا كان المراد
من التنفير ما ذكر فمن باب أولى أن لا يضرب بعصا وحجر ونحوهما كما يفعله كثير
الصفحه ١٦٨ :
السلام : أبمحمد
تستصعب؟ فما ركبك أحد أكرم على الله منه فارفض عرقا. (وفى بعض الطرق) أنه رأى
المعراج
الصفحه ١٧٩ :
الباب الأول من
هذا الكتاب عند ذكر فضائل البيت الشريف ، فيما أخرجه الفاكهى عن السهمى عند قوله
فعابت
الصفحه ٣٠٠ :
ثلاث عبادات :
الخلوة ، والتعبد ، والنظر. ومجموع ذلك أولى من الاقتصار على البعض. وغيره من
الأماكن
الصفحه ١٧ : المؤمن خير له من عبادة سنة وخير
له من عتق رقبة من ولد إسماعيل».
لطيفة
: تخصيص اولاد اسماعيل بالذكر
الصفحه ٥٣ : من حكمائها عشرة رجال ، وكان معه من العلماء والحكماء مائة ألف رجل هم الذين
اختارهم من البلدان ولم
الصفحه ١٨٨ :
وكان هدمها من
كرامات الشيخ محمد بن عراق رحمهالله ، فإنى سمعت من غير واحد عن الشيخ المذكور أنه كان
الصفحه ٢١٣ :
(صفته) ربع القامة
أدعج العينين عظيمهما حسن الوجه عظيم البطن أصلع ليس فى رأسه من الشعر إلا شىء
يسير
الصفحه ٢٣٨ :
فصل فى آداب الشرب من زمزم
وما ينبغى أن يقال عند ذلك
قال العلماء رحمهمالله : من أراد أن يشرب