الصفحه ٨٤ : محمول على وقوعه فى آخر الزمان قريب من قيام الساعة حيث لا يبقى فى الأرض قرآن
ولا إيمان. انتهى بمعناه
الصفحه ٩٥ :
ومنها
: أن لا يزاحم زحمة
شديدة يتأذى بها أو يؤذى. نص عليه النووى وغيره.
ومنها
: أن لا يكلم أحدا
الصفحه ١٢٥ :
الحجر ، ويبتدئ من
أول الحجر من المكان الذى ابتدأ منه أولا ولا يعد رجوعه إلى ذلك شوطا يفعل ذلك
سبعا
الصفحه ١٥١ :
وفى مكة كانت
مبادى كلامه
وإنزاله القرآن
والخير فى قرن
وفى
الصفحه ٢٧٩ :
بسبب ذلك شدة فلما
قتل قام بأمر مكة أخوه محمد واستمر إلى الرابع والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة
ثمان
الصفحه ٢٩٥ :
فوائد :
الأولى
: أخرج الجندى فى «فضائل
مكة» بسنده إلى يوسف بن ماهك أنه قال : اعتمر من الجعرانة
الصفحه ٣٠٩ : هذَا
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) (سورة الزخرف : ٣١)
إنهما مكة والطائف ، فقرن
الصفحه ٢٠٠ : القرآن (٢).
أقول
: ما تقرر من الفضل
المذكور لأهل مكة ، فهو على سبيل العموم للصالح منهم والطالح كما دل
الصفحه ٢٢٩ : آدم عليهالسلام ، ومنه يؤتى بهذا الطيب الذى يتطيب به الناس. وشر واديين
فى الناس : واد بالأحقاف ، وواد
الصفحه ٢٣٢ : ، فأتى البئر فنزع الدلو فشرب فأخذت فضلته فشربتها ، فإذا سويق لوز لم أذق قط
أطيب منه ، ثم التفت فإذا الشيخ
الصفحه ٣١٠ :
فوائد
نختم بها الخاتمة يرجع بعضها إلى بعض شىء مما تقدم
الأولى
: قال النووى رحمهالله فى عدة من
الصفحه ١٣٧ : هذا البلد أو المكان بلدا آمنا أى ذا أمن ،
أو آمنا من فيه فهذا مفعول أول وبلدا مفعول ثان وآمنا صفة له
الصفحه ٢٣٦ :
فصل فيما لزمزم من الأسماء
نقل الفاسى عن
الفاكهى رحمهماالله تعالى عن أشياخه من أهل مكة أن لزمزم
الصفحه ٢٦ : صرح به بعض أئمة الحديث «الطيب والنساء وقرة عينى فى
الصلاة» فقرة عينى ليس من الثلاث ، بل هو ابتداء كلام
الصفحه ٢٧ :
مسجد مكة بناه
إبراهيم عليهالسلام بنص القرآن (وَإِذْ يَرْفَعُ
إِبْراهِيمُ) (سورة البقرة :
١٢٧