الصفحه ١٦٣ : بعد ذكر مقالة الحربى. وقيل فى
رجب إجمالا من غير تعيين وقيل غير ذلك. وفى مسلم فى طريق شريك أنه قبل أن
الصفحه ١٨٣ :
وعجب الناس كثيرا
من سرعة العمارة فى هذه المدة لأن من رأى ذلك قبل العمارة كان يقطع بأن هذه
العمارة
الصفحه ١٩٩ :
وطعن فى سند
الحديث ومعناه ، فأصبح وقد طعن أنفه واعوجّ ، وقيل له : إى والله سفهاء مكة من أهل
الجنة
الصفحه ٢٠٧ :
(ابن قصى) واسمه
زيد ، وقيل يزيد ، وإنما قيل له قصى لأنه ذهب مع أمه فاطمة بنت سعد من بنى عذرة
ونشأ
الصفحه ٢١١ : بعضهم أشقاء وبعضهم من
أمهات.
(وفاته) : توفى
عمر رضى الله عنه مقتولا شهيدا لأربع بقين من الحجة سنة ثلاث
الصفحه ٢٤٠ :
رضى الله عنها
حملت من ماء زمزم فى قوارير وقالت : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم حمله فى الأداوى
الصفحه ٢٤١ : الجنة.
وأخرج ابن أبى
الدنيا عن ابن عباس قال أهل الجنة جرد مرد مكحلون ليس لهم لحى الا ما كان من موسى
بن
الصفحه ٢٥٥ :
بجماعته إلى مكة
لست بقين من ذى القعدة سنة تسع وستين ، وبلغ الهادى خبره فكتب إلى محمد بن سليمان
بن
الصفحه ٢٦٩ : بعهد من أبيه واستمر إلى ليلة النصف من رجب [سنة] إحدى
وسبعين (٣).
ثم وليها أخوه
مكثر بن عيسى ، واستمر
الصفحه ٢٧٦ :
ثم وليها أبو
الغيث بن أبى نمىّ من قبل الملك الناصر أيضا فحاربه حميضة فظفر بأبى الغيث فقتله
واستمر
الصفحه ٢٨١ : من مصر متوليا ، ودخل مكة فى يوم السبت السابع والعشرين من
ذى القعدة سنة ست وأربعين وثمانمائة ، واستمر
الصفحه ٢٩٣ : .
ومنها
: بلحف الجبل
المشرف على مسجد الخيف المسمى بالضب ـ بمعجمة وموحدة ـ نقله الصغانى. وبالصفايح
أيضا
الصفحه ٢٩٩ : شهدت
يوم الخندمه
إذ فرّ صفوان
وفرّ عكرمه
الأبيات المشهورة (٢) :
ومنها
: جبل
الصفحه ٣٠٣ :
منى ، نقله الفاسى (٢).
والخضراء : واد
معروف إلى هذا اليوم.
وأما ثبير الزّنج
: فهو جبل النوبى
الصفحه ٣٤٠ :
مطلب
الحجر الأسود والمقام ياقوتتان من يواقيت الجنة............................... ٣٨
لطيفة
فى