الصفحه ١٢٠ : شمال البيت ، واليمن لأنه على
يمين البيت. وسميت ريح الدبور لأنها تأتى من دبر البيت. وريح الشمال لأنها
الصفحه ١٣٢ :
ذكر ذرع الحجر من داخله وصفته وخبر شىء من عمارته
أما ذرعه فمن جدر
الكعبة الذى فيه الميزاب إلى جدر
الصفحه ١٣٨ :
أنه دخان قريش
هذا. والصحيح أنه دخان يأتى من السماء قبل يوم القيامة يدخل فى أسماع الكفرة حتى
يكون
الصفحه ١٦١ :
ومنها
: أيضا خصال خمس
تتعلق بمنى :
الأولى
: أن حصى الجمار
على كثرته وتزايده فى كل عام يمتحق ويرى
الصفحه ١٧٢ : جبريل : اخترت الفطرة أى اخترت
اللبن الذى عليه تثبت الخلقة ، وهى نبت اللحم ونشر العظم.
أقول
: فيكون من
الصفحه ١٨٥ : المذكور ،
ويكون ذلك بذراع اليد أربعمائة ذراع وسبعة أذرع. وكان عرضه من وسط جداره القديم
الذى يدخل منه إلى
الصفحه ١٨٦ :
ذكر ذرع زيادة باب إبراهيم
أما طولها وذلك من
الأساطين التى تلى المسجد الكبير إلى العتبة التى فيها
الصفحه ١٩٢ :
جانبها مزولة يعلم بها الماضى والباقى من النهار ، وفى الظلة يؤذن رئيس المؤذنين
ويبلغ خلف إمام الشافعية فى
الصفحه ١٩٣ :
وعرفه الأزرقى
بباب النبى صلىاللهعليهوسلم لأنه كان يخرج منه إلى منزله دار خديجة زوجته ويدخل منه
الصفحه ٢١٧ : اللون مشربا بحمرة وكان لا يصبغ لحيته ضخم
الكفين غليظ الأصابع أقنى جعد الشعر له جمة من أسفل أذنيه ساقط
الصفحه ٢٣٩ :
فروع :
الأول
: يجوز الوضوء من
ماء زمزم والغسل به عند الحاجة إليه (١) كما صرح به أئمتنا من غير
الصفحه ٢٥٦ : ومائة ـ بتقديم المثناة
الفوقية ـ ثم فارق مكة متخوفا من الحسين بن الحسن بن على بن على بن الحسين بن على
بن
الصفحه ٢٨٣ :
محل ذكرها ولا نحن
بصددها ، واستمر السيد جازان بمكة إلى آخر ذى القعدة من السنة المذكورة ، فبلغه
الصفحه ٢٩٧ :
العلة فى ذلك إنما
هو التبرك ، وهذا المسجد من البقاع العظيمة التى لا يشك فيها ، وكم صلى فيه من
حجاج
الصفحه ٣٠٢ :
ومنها
: ثبير اسم لثمانية
أماكن ، سبعة منها جبال بمكة وحرمها وهى ثبير بالأثبرة المذكور ، وثبير