الصفحه ١١ : . وجعلهم أهله وخاصته فخرا لهم
وتنويها بشأنهم لما اقتضته الحكمة. وخص من شاء منهم بباهر العز والجلال ودفع عنه
الصفحه ١٨ :
ما أحسن العقل
والمحمود من عقلا
وأقبح الجهل
والمذموم من جهلا
الصفحه ٢٠ :
عاب التعلم قوم
لا عقول لهم
وما عليه إذا
عابوه من ضرر
ما ضر
الصفحه ٤١ :
مطلب : هل كان الحجر
يسمى أسود قبل اسوداده
حال كونه أبيض من
اللبن أم لا؟
السادسة
: قال الجد
الصفحه ٤٤ :
وروى الأزرقى عن
عطاء قال قيل : يا رسول الله ، إنك تكثر من استلام الركن اليمانى ، قال : ما أتيت
الصفحه ٥١ :
مطلب : عقوبة من أخذ شيئا من مال الكعبة ويسمى بالأبرق
(ومنها) أن فتى من
الحجبة حضرته الوفاة واشتد
الصفحه ٥٧ :
أهل مكة الطير لما
أقبلت من ناحية البحر فقال عبد المطلب : إن هذا الطير لغريب ، ثم بعث ابنه عبد
الله
الصفحه ٧٧ : من إسماعيل حجرا
يضعه ليكون علما على بداءة الطواف فجاءه جبريل بالحجر الأسود ، قيل نزل به من
الجنة
الصفحه ١٠٥ :
وخالفهما السبكى
وأفتى بالحل ، وقال : إن المنع لا سيما فى الكعبة بعيد وغريب فى المذاهب كلها ، قل
من
الصفحه ١٠٩ :
طعاما للحاج ،
يأكله من ليس له سعة ، وكان قصى ينحر على كل طريق من طرق مكة جزرا كثيرة ، ويطعم
الناس
الصفحه ١١٠ :
بمكة ولم يكن يدخلها من قريش من غير ولد قصى إلا ابن أربعين سنة للمشورة ، وأما
ولد قصى فيدخلونها كلهم
الصفحه ١١٤ :
وعنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : الكعبة محفوفة بسبعين ألفا من الملائكة يستغفرون
الله تعالى لمن
الصفحه ١١٦ :
وعن ابن عمر أيضا
أنه قال : من طاف وصلى ركعتين فهاتان يكفران ما أمامهما.
وعن أبى سعيد
الخدرى رضى
الصفحه ١١٨ :
ومنها
: فى وقت المطر لما
روى عنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : من طاف بالكعبة فى يوم مطر كتب الله
الصفحه ١١٩ : حسر الرأس أن يحمل على الاستطاعة وعدم الضرر ، وأما من تضرر بكشف الرأس أو
خشى الضرر فالأفضل له تغطية