الصفحه ١٧٣ : قيلولة يوم الجمعة الموفي عشرين من شهر ذي الحجة الحرام ،
فتلقّى لنا عند باب المدينة المنورة السيد محمد عبد
الصفحه ١٧٦ : مالك بن أنس وأبي رويم شيخ القراء نافع ، وقد كانا في قبة فهدمت أيضا ثم
سرنا لزيارة قبر عثمان بن عفان
الصفحه ٢٣٩ :
لهذا الشهم ذي
المجد السّنيّ (٢٦)
لما أدّيت ما في
القلب ممّا
أكنّ له إلى يوم
الصفحه ٧٩ : القاسم
الدباغ ، المتوطن بجدة ، وأصله من أهل المدينة المنورة ، وقد تقدمت بأبيه معرفة في
مدينة سلا ، وله
الصفحه ٣٠٦ : وإسماعيل عليهماالسلام ، وروينا حديثا مسلسلا في قراءة آخر سورة الحشر مع وضع
اليد على الراس ، أنها شفاء من
الصفحه ٢١٠ :
بعمر طويل في
رضاك مقطّع
وتقطع إلا
فيكبالفضل مطمعي
(وتثبتني عند النّزوع وكن
الصفحه ٥٨ : قدم علينا الأستاذ القدوة ، الشيخ عبدات (٦٧) ابن شيخنا الشيخ ماء العينين في الثاني عشر من شوال في
العام
الصفحه ١١١ : ، طلب مني أن أجيزه وأحلي إبريزه في قراءة نافع إمام أهل المدينة ابن أبي
رويم وراية ورش وقالون ، فقد أجزته
الصفحه ١٢٩ : المذكور لداره في جدة ، فأحسن علينا وبالغ
في
__________________
(٢٥١) صحيح مسلم مع
شرحه ، المجلد الثالث
الصفحه ٢٧٠ : في
كناري وأبيات خاطبني بها قبل ركوبه
فلما كانت صبيحة
يوم الخميس الرابع والعشرين من المحرم ، ركب
الصفحه ١٢٣ : يوم السبت الثالث والعشرين من ذي القعدة الحرام ، أقلعت الباخرة بنا من
طرابلس في وجهتها للحرم الشريف
الصفحه ٣٠١ : ما غابوا
عليه» (٣٩). وهذا هو الذي تمشى عليه خليل في مختصره المبين لما به الفتوى ، فقال في باب
الذكاة
الصفحه ١٠٠ :
زيارة قائد المشور وأخيه لنا وصحبتهم بعض التحف لنا
وفي يوم الجمعة
الخامس عشر من ذي القعدة أتانا
الصفحه ٢٣٥ : صفوف ، وزاده بأربعة ، فصار إثنى عشر صفا ، وهذه المنارة أكبر منارة
رأينها إلا منارة واحدة في مراكش تسمّى
الصفحه ٧٢ : فيه ، متحملة جميع لوازمهم من كراء وزاد وضرائب وما تدعو
له الحاجة في طريقهم ذهابا وإيابا ، وهذه مزية