الصفحه ٢١٧ : إمامة
هذا الجامع أبو رجب العلاء بن عاصم الخولانيّ ، وهو أوّل من سلّم في الصلاة
تسليمتين بهذا الجامع
الصفحه ١١٢ : الحاكم. وأخرج لحياطة الأمّة المحمّدية ملكا تنقسم البركات من يمينه ، وتقسم
السعادات بنور جبينه ، ويقهر
الصفحه ٤٦ : ثمان وعشرون سنة ، ودفن في قبّة الإمام الشافعيّ.
فأقيم ولده ناصر
الدين محمد ، ولقّب المنصور ، فاستمرّ
الصفحه ١٥١ : الإمام محمد بن جرير الطبريّ ؛ وهو أنّ امرأة كادت
زوجها ، فقالت : إن كنت تحبّني فاحلف بطلاقي ثلاثا : مهما
الصفحه ١٥٥ : متمحّضا للشافعيّة ، فلا يعرف أنّ غيرهم حكم في الديار المصرية منذ وليها
أبو زرعة محمد بن عثمان الدمشقيّ في
الصفحه ٢٣٠ : الأصفهاني الإمام المشهور صاحب التصانيف المشهورة ،
وكانت من أعظم جهات البرّ ، وأعظمها خيرا ، إلى أن حصلت
الصفحه ٣٤٠ :
فغطّت بأكمامها
رأسها
آخر :
وردة تحكي أمام
الورد
طليعة سابقة
للجند
الصفحه ٢٤ : عبد الله
ووليّه أبي عليّ الآمر بأحكام الله أمير المؤمنين بن الإمام المستعلي بالله ، إلى
كافة أوليا
الصفحه ٩١ : : أمير المؤمنين ، وقائد المذعنين ، وإمام الأئمة ، وقدوة
المتكلّمين ، في براءة الذمّة ، علت أركانه ، وبسقت
الصفحه ١٠٤ : .
نقلت من خطّ شيخنا
الإمام تقي الدين الشّمنيّ ؛ قال : نقلت من خطّ الشيخ كمال الدين الدّميريّ ، نقل
من خط
الصفحه ١٦٥ :
وبعده محمد قد
حكما
ثمّ أبو الطاهر
فيما علما
الدولة المصرية
وبعد هذا ولد
الصفحه ١٨٥ : الوزارة
مكانه أبو عبد الله محمد بن مختار بن بابك البطائحيّ ، ولقّب المأمون ، وهو باني
الجامع الأقمر ، وله
الصفحه ١٨٦ : الدرجات ، وختمهم
بأفضلهم نفسا ومحتدا ، وأحقّهم بأن يكون لكفاتهم سيّدا ، محمد هادي الأنام ،
والداعي إلى
الصفحه ٢٦ : ) [ص : ٤٤]. وقد كان
الإمام المستعلي بالله قدّس الله روحه عند نقلته ، جعل لي عقد الخلافة من بعده ،
وأودعني ما
الصفحه ٤٣ : الحديث من السّلفيّ (٢) ، ولم يعهد ذلك لملك بعد هارون الرشيد ، فإنّه رحل بولديه
الأمين والمأمون إلى الإمام