الصفحه ٩٢ : الإمام المتوكّل على الله
أبي عبد الله محمد ، نصر الله به الإسلام وأيّده ، ونفع به نفعا مستمرّا مؤبّده
الصفحه ٨٠ : أقام كلّ واحد منهم شهادته بذلك بشروط الأداء المعتبرة ، وذلك أنّه شهد على
مولانا الإمام الحاكم بأمر الله
الصفحه ٨٩ : الشرع المطهّر ، ويزيد الإحسان إليكم على
مقدار ما يخفى منكم ويظهر. وأما جزئيّات الأمور فقد علمتم بأنّ من
الصفحه ٧٩ :
أنّه عهد إلى ولده
لصلبه الإمام المستكفي بالله أبي الربيع سليمان ، شيّد الله به أركان
الصفحه ٧٨ : الذّخيرة للدّين وليّ عهد المسلمين محمد بن
الإمام القائم بأمر الله أبي عبد الله محمد بن القادر بالله أبي
الصفحه ١٤٠ : للأمير إذا أتاه ، ثمّ أرسل موقّعه
الإمام أبا بكر بن الحدّاد إلى بغداد سنة إحدى وثلاثمائة في طلب إعفائه عن
الصفحه ٨٥ : تسلّم
إليه أمّة محمد عقد نيّاتها ، وسرّ طويّاتها ، إلا واحد وأين ذلك الواحد؟! هو
والله من انحصر فيه
الصفحه ٤٩ : يبلغ وصفه البيان والتفسير
؛ ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.
وأحمد الله الذي
أرسل محمد
الصفحه ٦٣ :
وبعده من جدّه
طولون
وبعده عيسى فتى
محمّد
ثم تكين صار ربّ
السّؤدد
الصفحه ٢٥ : ، جاعل الموت حكما يستوي فيه جميع الأنام ، ومنهلا لا يعتصم
من ورده كرامة نبيّ ولا إمام ، والقائل معزيّا
الصفحه ٢٢٦ :
ثم ابن عمّه قاضي
القضاة بهاء الدين أبو البقاء محمد بن عبد البرّ السبكيّ ، ثمّ ولده بدر الدين
محمد
الصفحه ١٨٠ : محمد ، وعزل بالوزير أبي شجاع ظهير
الدين محمد بن الحسين ، ثمّ عزل وأعيد عميد الدولة. وقال شجاع حين عزل
الصفحه ٣٠٤ : : الشعر
الذي على جانبي الرأس مما يلي الأذنين إلى الأمام.
(٣) في المنجد في
الأعلام : ابن نباتة المصري
الصفحه ١٥٦ :
قال : وسمعت الشيخ
الإمام الوالد يقول : سمعت الشيخ صدر الدين بن المرحّل يقول : ما جلس على كرسي مصر
الصفحه ١٨٧ : لميامنه دوحة الإمامة وأبقى
نضرتها وإبراقها ، وأورث خصائص الأئمّة الراشدين في آبائه ، وأودعه سرائر دينه