الصفحه ٧٩ :
أنّه عهد إلى ولده
لصلبه الإمام المستكفي بالله أبي الربيع سليمان ، شيّد الله به أركان
الصفحه ٧٨ : الحاكم ـ والحاكم عليه تقواه ـ المراقب لله في سرّه ونجواه ، الحاكم
بأمر الله أمير المؤمنين وخليفة رب
الصفحه ١٠٦ :
وعلى آل محمد. من
عبد الله يحيى (١) النوويّ ، ينهى أنّ خدمة الشرع كانوا كتبوا ما بلغ السلطان
أعزّ
الصفحه ١٣٤ :
يقصّ على الناس
وهو قائم ، فقال له صلة بن الحارث الغفاريّ ـ وهو من أصحاب رسول الله
الصفحه ٢٤ :
بذلك ذرعا ، وما
زلت أتضرّع إلى الله تعالى في هلاكه ، وألّا يوليه على المسلمين ، واستغاث
الصفحه ٢٥ : وسيّد رسله وأمنائه ، ومجلي غياهيب الكفر ومكشف عمائه ، الذي
قام بما استودعه الله من أمانته ، وحمّله من
الصفحه ٨٣ : المستنصر ، ثم لقّب الحاكم بأمر الله لقب جدّه وكتب له ابن فضل
الله صورة المبايعة ؛ وهي هذه :
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٠٩ :
الواجبة علينا للسلطان ، ونرجو من فضل الله تعالى أن يلهمه فيها القبول. والسلام
عليكم ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٢٦ : يحتسب عند الله هذه الرزيّة التي عظم أمرها وفدح ، وجرح خطبها وقدح ،
وغدت لها القلوب واجفة ، والآمال كاسفة
الصفحه ٨٠ : ومولانا العبد الفقير إلى الله تعالى الكريم ،
الحامد فيض فضله العميم ، قاضي القضاة ، حاكم الحكّام ، مفتي
الصفحه ٨٥ :
الله أكبر ليومه
لو لا مخلفة كانت تضيق الأرض بما رحبت ، وتجزى كلّ نفس بما كسبت ، وتنبىء كلّ
سريرة
الصفحه ٩٠ :
ويختم أمير
المؤمنين قوله بما أمر الله به من العدل والإحسان ، والحمد لله وهو من الخلق أحمد
، وقد
الصفحه ١٣٥ :
فولي من بعده يونس
بن عطيّة الحضرميّ ، وجمع له القضاء والشرطة ، فلم يزل حتّى مات سنة ستّ وثمانين
الصفحه ٢٩١ : ، أخبرنا أبو طاهر محمد بن عبد الرحيم المخلص سماعا
، أخبرنا عبيد الله بن عبد الرحمن بن عيسى السكريّ ، حدّثنا
الصفحه ٨ : عنه
جمعه المال برهة
ولا كيده حتّى
أتيح له الدّهر
فلما مات عمرو بن
العاص ولّى