الصفحه ٢٠٧ :
يديه ، حتّى أخذت
له البيعة ، وكتب للمأمون أحمد بن يوسف والقاسم بن صبيح الكاتب وأحمد بن الضّحاك
الصفحه ٢٢ : وثمانين وثلاثمائة.
ومن غرائبه أنّه
استوزر رجلا نصرانيّا يقال له عيسى بن نسطورس ، وآخر يهوديّا اسمه ميشا
الصفحه ١٢٨ : مطرّزة بذهب بألقابه واسمه ، وترفع المظلّة على رأسه ، وهي قبّة مغشّاة بأطلس
أصفر مزركش ، عليها طائرة من
الصفحه ٢٠٩ : ء ـ فوقرت هذه الكلمة في
صدره ، فلمّا تسلطن اتّخذ كاتب سرّ ، فكان فتح الدين هذا أوّل من شهر بهذا الاسم ؛
وكان
الصفحه ٦١ :
ثمّ تولّى الأمر
عبد الرّحمن
وبعده تأمّر ابن
مروان
إذ كان ولّاها
له أبوه
الصفحه ٣١٤ : المبثوثة ، ويجوس خلال الحنايا كأنّ له فيها خبايا موروثة. ومرق
كالسهم من قسيّ قناطره المنكوسه ، وعلاه زبد
الصفحه ١٦ :
ثمّ ولي عنبسة بن
إسحاق الضّبي سنة ثمان وثلاثين ، ثمّ عزل وولي يزيد بن عبد الله من الموالي سنة
الصفحه ٧٠ : مشهودا ، ولقب
المستنصر بالله بلقب أخيه ، وخطب له على المنابر ، وضرب اسمه على السّكة ، وكتبت
بيعته إلى
الصفحه ١١٨ : .
وجاء الشيخ شمس
الدين بن عدلان (٣) يستأذن ، فقال الناصر للدوادار : قل له : أنت أفتيت أنّه
خارجيّ
الصفحه ٢١٥ : عبد
الله بن طاهر اللّوح الأخضر ، فلما احترق الجامع احترق ذلك اللوح ، فجعل أحمد بن
محمد العجيفيّ هذا
الصفحه ٣١٩ : الشمع في مصر ؛ حتّى فتح الله
عنوة على [يد] المسلمين ، وكانت هذه الجزيرة حينئذ تجاه القصر ، لم يبلغني إلى
الصفحه ٣٧٤ :
من غير تكذيب
لهم مأمن
آخر :
لا بارك الله في
النّمام إنّ له
اسما
الصفحه ١٢٧ : وَأَهْلَنَا الضُّرُّ) [يوسف : ٨٨] فحكى
أنّ اسم ملكها العزيز ، وذكر جماعة من المفسرين أنّ فرعون لقب لكلّ من ولي
الصفحه ١٨٥ :
وصندوقان كبيران
فيهما إبر ذهب برسم النساء ، ومن سائر الأنواع ما لا يعلم قدره إلا الله.
وقام في
الصفحه ٣٤٨ :
الأمير عبد الله
الميكاليّ :
يا مهديا لي
بنفسجا أرجا
يرتاح صدري له
وينشرح