الصفحه ٤ :
قال ابن عبد الحكم
: توفّي (١) عمر ، وعلى مصر أميران : عمرو بن العاص بأسفل الأرض وعبد
الله بن سعد
الصفحه ٧٦ :
ثمّ خطب الثانية ،
ونزل فصلّى بالناس ، وكتب بيعته إلى الآفاق ليخطب له ، وتكتب السكّة باسمه
الصفحه ١٦٤ : صار لعبد
الأعلى
وابن حديج ذي
الفخار الأعلى
ثمّ لعبد الله
ذاك القاضي
الصفحه ٣٥٢ : اسم الرّيحان على كلّ نبت له ريح طيبة.
والحبق أنواع :
منه الريحان النّبطيّ ، وهو عريض الورق ، ويسمى
الصفحه ١٨٢ : :
ضربت في دولة آل
الهدى
من آل طه وآل
ياسين
مستنصر بالله
جلّ اسمه
الصفحه ٢٧٥ :
وقال القضاعيّ :
كتب على أحد الوجهين : «الله أحد» من غير قل ، ولما وصلت إلى العراق أمر الحجّاج
فزيد
الصفحه ٢٧ :
ولأمير المؤمنين
عليكم أن تعتقدوا موالاته بخالص الطويّة ، وتجمعوا له في الطاعة بين العمل والنيّة
الصفحه ٩٢ : الأمين الذي أخلص لله أقواله وأفعاله ؛ صلّى الله عليه وعلى آله وأصحابه
أولي الصّدر والأصالة ، والمفاخر
الصفحه ٨١ :
ثمّ نزل إلى داره
بالكبش ، ونقش اسمه على سكّة الدينار والدرهم. ثمّ رسم السلطان في جمادى الآخرة
بأن
الصفحه ٢٨ : ولده
الظافر بالله (٢) أبو المنصور إسماعيل ، فأقام إلى أن قتل (٣) في المحرّم سنة تسع وأربعين.
وولي
الصفحه ٦٢ :
ثمّ تولّاها ابن
يحيى مسلمه
وابن زهير واسمه
محمّد
وجاء داود وهذا
مسند
الصفحه ٧٧ : سنة إحدى وسبعمائة (٢) ، ودفن بجوار السيدة نفيسة في قبّة بنيت له ؛ وهو أوّل
خليفة مات بها من بني العباس
الصفحه ١٩ :
كافور يدعى له على المنابر بالبلاد المصرية والشاميّة والحجاز ، فأقام سنتين
وأربعة أشهر ، ومات بمصر في
الصفحه ٥١ :
البركات ، ومواطن
العبادات ، والمساجد التي تأكّد في تعظيمها وإجلالها حكمه ، والبيوت التي أذن الله
الصفحه ٧٤ : ساق الله
لك من السعادة كلّ مطلب ، وآتاك من أصالة الرّأي الذي يريك المغيّب ، وبسط بعد
القبض منك الأمل