الصفحه ٣٠٨ :
أضحى يريك الحسن
بين مورّد
من لونه حينا
وبين مصندل
ويمرّ في قيد
الرياح مسلسلا
الصفحه ١٤٩ :
على الامتناع من مساواة الخصوم ، ولا يفرق بين هؤلاء وبين ضعيف لا يرفع يدا ولا
طرفا ، ولا يملك عدلا ولا
الصفحه ١٩٦ : . وهذا الممدوح بأكثر من هذه الممادح ،
والمحامد من ربّه ممدوح وممنوح.
والمنعوت بذلك ،
قد نعتته بأكثر من
الصفحه ٢٦٨ :
وأخرج الخطيب
البغداديّ في تالي التلخيص من طريق عبد الملك بن عمير عن عبد الله بن عمر بن
الخطاب رضي
الصفحه ٢٧٢ :
فأحسنت لربّها
المساق ، وكم أخذت عهود الأمانة فبدت أطواقا في الأعناق ، ويقال ما تضمّنته من
البطائق
الصفحه ٢٨١ :
أن يزرعه فأذن له ،
ففعل ولم ينجح ، ولم يخلص منه دهن ، فسأل أباه أن يجري له ساقية من المطريّة إليه
الصفحه ٢٨٣ :
بحفره ، وهو في
الجبل الآخذ على شرقيّ النيل في منقطع من البرّ لا عمارة عنده ، ولا قريبا منه ،
والما
الصفحه ٢٩١ : رجل من بني العيص يقال له حائد بن أبي شالوم بن العيص
بن إسحاق بن إبراهيم عليهالسلام ، خرج هاربا من ملك
الصفحه ٣٠٩ :
ديونه ، ونزل
السّعر حين أخذ منه طالع الارتفاع ، وأحدق بالقرى فأصبح كأنّه سماوات كواكبها
الضّياع
الصفحه ٢٥ : ، جاعل الموت حكما يستوي فيه جميع الأنام ، ومنهلا لا يعتصم
من ورده كرامة نبيّ ولا إمام ، والقائل معزيّا
الصفحه ٢٦ : ) [ص : ٤٤]. وقد كان
الإمام المستعلي بالله قدّس الله روحه عند نقلته ، جعل لي عقد الخلافة من بعده ،
وأودعني ما
الصفحه ٥١ :
أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، وأن يرتّب لها من الخدم من يتبتّل لإزالة أدناسها ،
ويتصدّى لإذكاء مصابيحها
الصفحه ٨٤ : الطاهرة من بني العباس ،
وخاصة الأئمة وعامّة الناس ، بيعة ترى بالحرمين خيامها ، ويخفق بالمأزمين (٢) أعلامها
الصفحه ١٩٠ :
منصب سناء سما
فأعجز النجم صعوده ، وانتخبك من بيت عزّ غدت دعائمه لذات السمهريّة وظلاله صفحات
القبض
الصفحه ٢٣٥ :
رباط الآثار
بالقرب من بركة
الحبش (١) عمره الصّاحب تاج الدين بن الصاحب فخر الدين بن الصاحب بها