الصفحه ١٤٨ :
لمضاضة الضيم
والحيف ، والوقوف على الصّراط الّذي هو أدقّ من الشعرة وأحدّ من السيف ؛ ولكنك في
خلال
الصفحه ٢٤٩ :
وفي سنة ثلاث
وثمانين [وخمسمائة] ، قال ابن الأثير في الكامل (١) : كان أوّل يوم منها يوم السبت
الصفحه ٣٢٥ : إليها
الماء من بعد غيبة
كما زار مشغوفا
يروم وصالا (١)
وعانقها من فرط
شوق
الصفحه ١٠٤ : ، وهو أوّل من فعل ذلك بالديار المصرية. وكان له صدقات كثيرة ؛ من ذلك كلّ
سنة عشرة آلاف اردبّ قمح للفقرا
الصفحه ٢٧٣ :
والمقدّمة
والنتيجة للكتاب الحجليّ في منطق الطير ، وهي من حملة الكتاب الّذي إذا وصل القارئ
منه إلى
الصفحه ٣٩ : إليه الوجوه من قبل بالسجود والتسليم. وقد
أصبح وهو يشكو طول المدّة في أسر رقبته ، وأصبحت كلمة التوحيد
الصفحه ٣٦ : إليه حاضرا وأنت ناء عن الحضور ، وتضنّ أن تكون مشتركة بينك
وبين غيرك والضّنّة من شيم الغيوب ؛ وهذه
الصفحه ٤١ : سمّيته : «كشف ما كان عليه بنو عبيد ، من الكفر والكذب والمكر والكيد». وكذا
صنّف العلماء في الردّ عليهم
الصفحه ١٠٨ :
وقال صلىاللهعليهوسلم : «من ولي أمر أمّتي شيئا فرفق بهم ، فارفق اللهم به ، ومن
شقّ عليهم ، فاشقق
الصفحه ١٤٧ : مصر من ابن أخيه المنصور محمد العزيز عثمان (١) ؛ وكتب له الصّاحب ضياء الدين (٢) نصر الله بن الأثير
الصفحه ١٨٩ : بك الرّتب أذيال الفخر والإجلال ، وتزهى بأفعالك التي يبعث عليها ما أوتيته
من شرف الجلال.
ولم تزل
الصفحه ٧١ :
أحمده على نعمه
التي رتعت الأعين منها في الرّوض الأنف ، وألطافه التي وقف الشاكر عليها فليس
الصفحه ١٨٦ : الملك العادل ، ثمّ قتل من عامه.
ووزور أبو نصر
عباس الصّنهاجيّ (١) ، فدسّ عليه الظافر من قتله فقتل هو
الصفحه ١٨٧ : بالتوفيق والعصمة ، وأفاض للأمّة به سجال الرحمة
، وأبرم بأمانته أمر الملّة ، وأحكم معاقد الدين ، وجعله من
الصفحه ٢٧٨ : ينبت.
وفيها من نبات
الهند والسّند مثل الإهليلج والخيار شنبر والتمر هندي وغيره مما لا يوجد في بلد من