الصفحه ٣٦٦ :
كعاشق مكتئب
مكاحلا من فضّة
قد طليت بالذهب
في الأحمر
انظر
الصفحه ٩٦ : تلقّاهم النّاس إلى قطيا (١) وإلى الصالحيّة وإلى بلبيس ، وحصل للناس من الفرح بذلك ما
لا مزيد عليه ، ونادى
الصفحه ٣٢٢ : من الجزيرة أولا ، وبقي بيد السلطنة القطعة الثانية إلى الآن ، وكان
الإفراج عنهما في شهور سنة ثمان
الصفحه ١٩٥ :
الحمد لله الذي
وهب هذه الدّولة القاهرة من لدنه وليّا ، وجعل مكان سرّها وشدّ أزرها عليّا ، ورضي
لها
الصفحه ٢٤٣ : المرتضى والرضيّ وابن الأزرق
الموسويّ وأبو طاهر بن أبي الطيب ومحمد بن محمد بن عمرو بن أبي يعلى ، ومن القضاة
الصفحه ٢٩٠ :
في الأرض ، وجعل
فيها منافع للناس ، فذلك قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ
الصفحه ٣٦٨ : ، وقارب
منظرا من مخبر
في برد ثلج ، في
قفا تبر ، وفي
ريح العبير وطيب
طعم السكّر
الصفحه ٢٤ : (١) بالنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وأسأل فيه أرباب الأحوال حتّى قتله الله فلله الحمد على
ذلك!
ثمّ كان من أمر
الصفحه ٣٣٩ :
قال صاحب مباهج
الفكر : كان الخليفة المتوكّل قد حمى الورد ، ومنعه من الناس كما حمى النعمان بن
الصفحه ٣٤٨ :
وقال طيبي للجوّ
ضمّخ
فأقبل الزهر في
احتفال
والبان من غيظه
تنفّخ
الصفحه ٣٥٨ : لطّفت
أجرامها
قد نظمت من حول
شمسة عسجد
آخر :
ظفرت يدي
للأقحوان بزهرة
الصفحه ٧٢ :
غورا ونجدا ،
وفوّض أمر جندها ورعاياها إليك حين أصبحت بالمكارم فردا ، ولا جعل منها بلدا من
الصفحه ٨٦ : منه
معقود ، وعقد بيعة عليها الله والملائكة شهود ، وجمع الناس له وذلك يوم مجموع له
الناس وذلك يوم مشهود
الصفحه ٢٣ : ، وقال : ألم ننهكم عن هذا!
فقال : يا سيّدي ، أما كان الناس يسهرون لما كانوا يتعيشون بالنّهار؟ فهذا من
الصفحه ٢٩٣ :
يطريها في عينيه ،
حتّى أخذ منها تفاحة ، فعضّها ، فلما عضّها عضّ يده ، ثمّ قال : أتعرفه؟ هو الذي