الصفحه ٨٥ : ، المجتمع فيه شروط الإمامة ، المتّضع لله وهو ابن بيت لا
يزال الملك فيهم إلى يوم القيامة ، الّذي يفضح السحائب
الصفحه ١٠١ : شاؤوا من ألزامهم (١) ، فرفع ذلك من أصله.
فصل
قال ابن فضل الله
في المسالك : إنّ قاعدة الخلافة أوّل ما
الصفحه ١٢٣ : السنة ، وأعيد النّاصر فرج ، فأقام إلى
أن خرج عليه شيخ المحموديّ ، وقاتله وحصره ، وظفر به وحكم ابن العديم
الصفحه ١٣٨ : ، وولّي مكانه عبّاد بن محمد ، فعزل ابن البكّاء.
وولي لهيعة بن
عيسى الحضرميّ ، فأقام حتّى قدم المطلب بن
الصفحه ١٤١ : وثلاثين.
وأعيد ابن الحدّاد
وولي بعده عبد العزيز بن الحسن بن العزيز العباسيّ الهاشميّ خليفة لأخيه ، ثمّ
الصفحه ١٥٣ : الدين بن شيخ الشيوخ أستاداره
، فقال الخليفة : إن المذكور أسقطه ابن عبد السلام ، فنحن لا نقبل روايته
الصفحه ١٦٩ : عشرة.
وولي ابنه ناصر
الدين محمد ، ثمّ عزل في رجب من السنة.
وأعيد الأمين بن
الطرابلسيّ ، ثمّ عزل في
الصفحه ١٧١ : وستّين.
وولي أخوه برهان
الدين إبراهيم (٢) ، إلى أن مات في رجب سنة سبع وسبعين.
وولي ابن أخيه بدر
الدين
الصفحه ١٧٨ : للمعتضد أبو القاسم عبيد الله بن
سليمان بن وهب ، ثمّ ابنه أبو الحسين القاسم ، وهو أوّل وزير لقّب في الدولة
الصفحه ١٧٩ :
ووزر للرّاضي أبو
عليّ بن مقلة وابنه عليّ أبو الحسين شريكا مع أبيه
الصفحه ١٨٥ : بعده ابنه
الحسن ـ أعني ابن الحافظ الخليفة ـ وكان وليّ عهد أبيه ، فأقام ثلاثة أعوام ، يظلم
ظلما فاحشا
الصفحه ٢٠١ :
سنة سبعين (١). قال ابن الكرمانيّ في مختصر المسالك : وهو الّذي جعل
للمماليك اللحم السّميط في وزارته
الصفحه ٢٠٢ : .
ووزر مبارك شاه ،
ثمّ صرف في رجب.
وأعيد ابن البقريّ
، ثمّ عزل في ربيع الأوّل سنة تسع وتسعين.
ووزر
الصفحه ٢١٣ : ابن يونس :
جاء نفر من غافق إلى عمرو بن العاص ، فقالوا : إنّا نكون في الريف ، فنجتمع في
العيدين الفطر
الصفحه ٢١٥ : في مائة وخمسين عرضا. ويقال
إن ذرع جامع ابن طولون مثل ذلك سوى الأزقّة المحيطة بجوانبه الثلاثة. ونصب