الصفحه ٢١١ : وأربعين.
وأعيد ابن
البارزيّ إلى أن مات في صفر سنة ستّ وخمسين.
وأعيد ابن الأشقر (٥) ، ثمّ صرف في ذي
الصفحه ٢١٢ : ، فنزل عسكره في شماليّ الفسطاط وبنوا هنالك الأبنية ، فسمّي ذلك الموضع
بالعسكر ، وأقيمت هناك الجمعة في
الصفحه ٢٦٥ : أعلى من
المكان الذي يذكر فيه السلطان ، فصنع ذلك الحافظ ابن حجر بالجامع الأزهر ، وابن
النقاش بجامع ابن
الصفحه ٢٧٤ : ، فتقدّم عند ذكر السّلطان.
وأما خلعهم وخلع
الوزراء ونحوهم فأسقطتها من كلام ابن فضل الله لأنّها ما بين
الصفحه ٢٧٥ : الكوكب الزلازل والأهوال.
قلت : يدلّ لذلك
ما أخرجه الحاكم في المستدرك ، وصحّحه من طريق ابن أبي مليكة
الصفحه ٣٠٤ :
ابن الساعاتي :
ولمّا توسّطنا
على النيل غدوة
ظننت وقلت اليوم
باللهو ملآن
الصفحه ٣١٦ : وقت مشنفا ، ولا برح من نيلها
المبارك وإنعامنا الشريف على كلا الحالين في وفا.
ذكر المقياس
قال ابن
الصفحه ٣١٩ : لمّا فتح الله على المسلمين القصر ، وصار بها هو ومن معه من
جموع الروم والقبط.
وقال ابن عبد
الحكم : كان
الصفحه ٣٥٢ : فيه أحاديث
موضوعة ، منها حديث ابن عبّاس مرفوعا : «نعم الريحان ينبت تحت العرش ، وماؤه شفاء
للعين» أخرجه
الصفحه ٦ : إلى قيس ابن سعد فوادعهم
وضبط مصر ، وسار فيها سيرة حسنة.
قال ابن عبد الحكم
: لمّا ولي قيس مصر اختطّ
الصفحه ١٦ :
اثنتين وأربعين.
ثمّ ولي مزاحم (١) بن خاقان سنة ثلاث وخمسين (٢).
ثمّ ولي ابنه أحمد
في السنة.
ثمّ ولي
الصفحه ٢٢ : عادته ، فعاجله الله في هذه السنة. وولي
بعده ابنه العزيز أبو منصور نزار ، فأقام إلى أن مات سنة ستّ
الصفحه ٤٥ : ذكرا
وابنة واحدة.
وكان متدينا في
مأكله ومشربه ومركبه وملبسه ، فلا يلبس إلا القطن والكتّان والصّوف
الصفحه ٤٦ : عدم صحّة مملكته لكونه
صغيرا ابن عشر سنين ، فأفتوا بأن ولايته لا تصحّ ، فنزع ، وأقيم الملك العادل.
وقيل
الصفحه ٥٧ :
الفرنسيس ملك
الفرنج ، وحبس مقيّدا بدار ابن لقمان ، ووكل بحفظه طواشي يقال له صبيح. ثمّ نفرت
قلوب