الصفحه ٢١٨ : بجبل يشكر ، قال ابن عبد الظاهر : وهو مكان مشهور بإجابة الدعاء ، وقيل : إنّ
موسى عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٢٧ : الشيخ برهان الدين الأبناسيّ ،
ثم شمس الدين محمد بن محمود بن عبد الله ابن أخي جار الله ، ثمّ أعيد البرهان
الصفحه ٢٣٧ : يوم
واحد. قال ابن كثير : وهذا عجيب غريب. وقال في المرآة : لم يتّفق في الإسلام مثل ذلك.
وفي سنة خمس
الصفحه ٢٤٧ :
وفي سنة اثنتين
وستين ، زلزلت مصر حتى نفرت إحدى زوايا جامع عمرو. وفيها ضرب صاحب مصر اسم ابنه
وليّ العهد
الصفحه ٢٥٤ : بقرة ، قال :
وهذا شيء لم يعهد مثله.
وفي سادس عشر
شوّال سنة خمس وسبعين ، قال ابن كثير : طيف بالمحمل
الصفحه ٢٦١ : بتحريك البلقينيّ ، وأعانه أكمل الدين والبرهان ابن جماعة.
وفي سنة ستّ
وسبعين وقع الفناء (١) بالديار
الصفحه ٣٠٠ : إلى المشرق فيقطع البحر الملح
إلى بلاد السّند ، وهو نهر ميران.
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا عثمان بن
الصفحه ٣٢٧ : وستمائة.
قال ابن عبد
الظاهر (٥) : وأوّل من رتّب حفر خليج القاهرة على الناس المأمون بن
البطائحيّ ، وجعل
الصفحه ٣٣٤ :
النضير فحسنه
العين قرّه (١)
فكأن خضرته
السّما
ء ونهره فيه
المجرّه
ابن
الصفحه ٣٣٨ : ، فنبت منه الورد ، فمن أحبّ أن يشمّ رائحتي فليشمّ الورد». اخرجه ابن
عديّ في كامله.
وحديث أنس مرفوعا
الصفحه ٣٣٩ : السلاطين ، والورد ملك الرياحين ، وكلّ منّا أولى بصاحبه.
وإلى هذا أشار ابن سكّرة بقوله :
للورد عندي
الصفحه ٣٤٨ :
ما قيل في النّيلوفر
قال ابن التلميذ :
النيلوفر اسم فارسيّ معناه النيليّ الأجنحة والنيليّ الأرياش
الصفحه ٣٦٠ : أزهر
النارنج أزرار فضّة
تزرّ على
الأشجار أوراقها الخضرا
في الخشخاش (١)
ابن
الصفحه ٣٦٢ : في زوائد المسند وابن السنّي بسند رجاله ثقات ، عن عليّ ابن أبي طالب ، قال :
كلوا الرّمان بشحمه ، فإنه
الصفحه ٣٧٠ :
وأرخي فاضل
خيطانها
ابن رافع
القيروانيّ :
انظر إلى سنبل
الزّروع وقد
مرّت