الصفحه ٣٢٣ : ، فتوفّي السلطان بالمنصورة ، وجعل في مركب ، وأتي به إلى
الروضة فجعل في تلك القاعة التي بنيت مكان المسجد
الصفحه ٣٢٢ : مدرّسها الآن في شعبان
سنة أربع عشرة وسبعمائة. هذا كلّه كلام ابن المتوج.
ولم تزل الرّوضة
متنزّها ملوكيّا
الصفحه ٣١٨ :
الماء في العود
ذكر جزيرة مصر وهي المسمّاة الآن بالروضة
قال المقريزيّ :
اعلم أنّ الرّوضة تطلق
الصفحه ٣٢٠ : الروضة ، وتردّد إليه تردّدات كثيرة ؛ ومن حينئذ صارت الجزيرة
كلّها تعرف بالروضة.
قال ابن ميسر في
تاريخ
الصفحه ٣٢٥ : الملك الظاهر بيبرس البندقداريّ اهتمّ بعمارة قلعة
الروضة ، ورسم للأمير جمال الدين موسى بن يغمور أن يتولّى
الصفحه ٣١٩ : :
اعلم أن الجزائر التي هي الآن في بحر النيل كلّها حادثة في الإسلام ما عدا الجزيرة
التي تعرف اليوم بالروضة
الصفحه ٣٢١ : ، وثب عليه قوم كانوا كمنوا له بالروضة ، فضربوه
بالسكاكين حتّى أثخنوه ، وذلك يوم الأربعاء رابع ذي القعدة
الصفحه ٣٣٣ :
كأنّ نسيم
الرّوض قد ضاع منهما
فأصبح ذا يجري
وذاك يدور
ناصر الدين بن
النقيب
الصفحه ٣٣٥ :
أيا حسنها من
روضة ضاع نشرها
فنادت عليه في
الرّياض طيور
الصفحه ٣٥٥ : الكرى
وقوما إلى روض
ونشر عبيق
فقد راح رأس
الياسمين منوّرا
الصفحه ٣٠٩ : .
وأمّا الروضة (٤) فقد أحاط بها إحاطة الكمام بزهره ، والكأس بحباب خمره :
فكأنّها فيه
بساط أخضر
الصفحه ٣٢٦ :
وقال ظافر الحداد
:
انظر إلى الروضة
الغرّاء والنيل
واسمع بدائع
تشبيهي وتمثيلي
الصفحه ٣٢٩ :
والنّيل بين (٤) الرياح مضطرب
كصارم في يمين
مرتعش
ونحن في روضة
منوّقة
الصفحه ٣٣٤ : لبسها
وهو تبر
ثم تلقيه للنديم
بساطا
آخر :
النظر إلى
الرّوض
الصفحه ٣٣٦ : إزار
مجير الدين بن
تميم :
ودولاب روض كان
من قبل أغصنا
تميس فلمّا
فرقتها