الصفحه ٢٩٠ : تاريخ بغداد ،
والبيهقيّ في البعث عن كعب الأحبار ، قال : نهر النيل نهر العسل في الجنة ، ونهر
دجلة نهر
الصفحه ٣٢٥ : ء وإصطبلاتهم فيها ، وسلّم
المفاتيح لهم ، فلمّا تسلطن الملك المنصور قلاوون ، وشرع في بناء المارستان
والقبّة
الصفحه ٢٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «النيل وسيحان وجيحان والفرات من أنهار الجنّة».
قال ابن عبد الحكم
الصفحه ٢٩٢ : ،
فأتاه ملك فقال له : يا حامد قف مكانك ، فقد انتهى إليك علم هذا النيل ؛ وهذه
الجنّة ؛ وإنّما ينزل من
الصفحه ٣٧٥ :
ابن المعتزّ :
كأنّما النّارنج
لمّا بدت
صفرته في حمرة
كاللهب
وجنة
الصفحه ٢٩٣ :
أخرج أباك من الجنّة ؛ أما إنّك لو سلّمت بهذا الذي كان معك لأكل منه أهل الدنيا
قبل أن ينفد ، وهو مجهودك
الصفحه ٣١٥ : إلى أن غدت جنّة تجري
من تحتها الأنهار ، وحضن مشتهى الرّوضة في صدره ، وحنا عليها حنوّ المرضعات على
الصفحه ٥٠ :
أمره بتقوى الله
تعالى الّتي هي الجنّة (١) الواقية ؛ والنعمة الباقية ، والملجأ المنيع ، والعماد
الصفحه ٣٣٣ : :
وروضة توسوس
الغصن بها
لمّا هدى فيها
النسيم الشّمال
قد جنّ في
أرجائها جدولها
الصفحه ٣٤٢ :
مجاسد وشي من
بهار ومنثور
بدا أبيض الورد
الجنيّ كأنّما
تنسّم للناشىء
بمسك
الصفحه ٣٤٣ : ولا بعد
واعتذر ديك الجن (٢) عن قلّة لبث الورد فقال :
للورد حسن
وإشراق إذا نظرت
الصفحه ١٧ : لمن سكن الدّنيا أن يحقر حسنة فيدعها ولا سيئة فيأتيها ، عدل بي
عن النار إلى الجنّة بتثبّتي على متظلّم
الصفحه ٢٦ : ، حاضركم وغائبكم ،
ودانيكم وقاصيكم ، عن الإمام المنقول إلى جنّات الخلود ، واستبشروا بإمامكم هذا
الإمام
الصفحه ٣٦ : الجنّة والأخرى في النار ؛ قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا ذرّ ، إنّي أحبّ لك ما أحبّ لنفسي ، لا
الصفحه ٣٨ : الإيمان ؛ ولما جعل الله الجنّة له ثمنا
وليست لغيره من الأثمان ، وقد علمت أنّ العدوّ هو جارك الأدنى ؛ والذي