الصفحه ٢٠٩ : تاج
الدين بن الأثير إلى أن توفّي.
وولي شرف الدين
عبد الوهاب العمريّ ، ثمّ نقله الناصر في سنة إحدى
الصفحه ٢١٦ :
بالجامع بعد أن قلعت عتبتا الجامع (١) حتّى أدخل به.
ثمّ في أيّام
المستنصر في رمضان سنة ثمان وثلاثين
الصفحه ٢٢١ :
القاضي (١) الشافعيّ إلى أن فوّض الظاهر برقوق نظره إلى الأمير
قطلوبغا الصفويّ ، ثمّ عاد نظره إلى
الصفحه ٢٢٤ : ذلك
بالجامع الأزهر.
(٢) في الخطط
المقريزية : ٢ / ٣٦٣ : وأحدثت بمصر المدرسة الناصرية ثم القمحية ثم
الصفحه ٢٢٨ :
محمد بن عليّ بن
حرميّ الدمياطيّ ومات سنة تسع وأربعين وسبعمائة ، ثم البدر بن جماعة ، ثمّ نزل
عنها
الصفحه ٢٣٨ : ألف تكّة بجوهر وعشرة صناديق جوهر ، ومائة هون ذهب ، ثمّ بعد كلّ حساب
معها مائة ألف دينار لتشتري بها من
الصفحه ٢٤٨ : !
وفي سنة سبع
وتسعين عزّ القمح بمصر ، ثم هان. وفيها تولّى الآخر بمصر فضرب الفضة السّوداء
المشهورة
الصفحه ٢٩٠ : : أيّها الملك أجر لنا النّيل ، قال : إنّي لم أرض عنكم
، فذهبوا ثمّ أتوه ، فقالوا : أيّها الملك ، أجر لنا
الصفحه ٢٩٤ : ثمّ بلاد ننه طائفة
من السودان ، بين كانم والنوبة ، فإذا بلغ دنقلة مدينة النوبة عطف من غربيّها إلى
الصفحه ٣٠١ : ء بسقيه
، فإنه يزرع عليه بعد نضوبه ، ثمّ لا يسقى الزرع حتّى يبلغ منتهاه ؛ ولا يعلم ذلك
في نهر سواه
الصفحه ٣٢٧ : ـ لأنّه الذي أشار بتحديد
حفره ، ثمّ صار يقال له خليج مصر ؛ فلمّا بنيت القاهرة بجانبه من شرقيّه صار يعرف
الصفحه ٥ :
بينهم : لا نولّي أحدا من هؤلاء الثلاثة ، فمضوا إلى سعد بن أبي وقّاص فلم يقبل
منهم ، ثمّ جاءوا إلى ابن
الصفحه ١٠ :
فأمر بعده عبد
الملك ، فأقام شهرا إلّا ليلة ، ثمّ صرف وولّي بعده ابنه عبد الله بن أمير
المؤمنين عبد
الصفحه ١٩ : بثمانية عشر دينارا ثمّ تقدّم عنده لعقله ورأيه إلى أن صار
من كبار القوّاد ، ثم لمّا مات أستاذه كان أتابك
الصفحه ٢١ :
أمديرها من حيث
دار (١) لطالما
زاحمت تحت ركابه
جبريلا
ثم توجّه