الصفحه ١٣٨ : الصديق ، وكان يذهب مذهب أبي حنيفة ، فأقام حتّى توفّي
في أول يوم من المحرّم سنة ستّ وتسعين.
ثم ولي
الصفحه ١٤١ :
ثمّ ولي محمد بن
بدر مولى أبي خيثمة خلافة لمحمد بن الحسن بن أبي الشوارب إلى أن مات سنة خمس
وثلاثين
الصفحه ١٧١ : عبد الوهاب بن الكمال أحمد ، ثم صرف في ذي القعدة سنة ثمان وسبعين.
وولي علم الدّين
سليمان بن خالد
الصفحه ٢٣٩ :
الماء بينهم وبين
مصر ، ثمّ جرت حروب فرجع المهديّ إلى برقة بعد أن ملك الإسكندريّة والفيّوم.
وفي
الصفحه ٢٥٢ :
الأقوات ، ثم سلّموها بالأمان في شعبان ، وطار عقل الفرنج ، وتسارعوا إليها من كلّ
فجّ ، وشرعوا في تحصينها
الصفحه ٢٩٢ : ؛ فنظر إلى ما ينحدر من فوق ذلك السّور حتّى يستقرّ في
القبّة ثمّ ينصرف في الأبواب الأربعة : فأمّا ثلاثة
الصفحه ٧ :
قيس بن سعد.
ثمّ إنّه ولّى
عليها الأشتر النّخعيّ ، فلمّا بلغ معاوية تولية الأشتر ديار مصر ، عظم ذلك
الصفحه ٢٩ :
بالغرب مهديّ
تلاه قائم
والثالث المنصور
وهو الآخر
ثمّ المعزّ
الصفحه ١١٧ : الجوامع بالقاهرة ، وأمّا النّاصر فإنه سار من الكرك بمن معه في أوّل
شعبان سنة ثمان وسبعمائة ، فأتى دمشق
الصفحه ١٢٣ :
الخليفة قبل أن
يفوّض إليه خطبة بليغة ، ثم قلّده بحضرة البلقينيّ والقضاة ، واستمرّ في السلطنة
إلى
الصفحه ١٤٠ :
وولي أبو مالك بن
أبي الحسن الصغير.
ثم ولي بعده أبو
عبيد عليّ بن الحسين (١) بن حرب المعروف بابن
الصفحه ١٨٥ : صنف الإمام أبو بكر الطرطوشي كتاب سراج الملوك ، ثمّ قبض عليه
الآمر ، وقتله في سنة تسع عشرة (١).
وقام
الصفحه ١٩٤ :
وأباه فصاعدا
وبنيه فنازلا
واحدا ثمّ واحدا
ولما قتل المعزّ ،
وقبض على
الصفحه ١٩٨ : أن ولي قلاوون في رجب سنة ثمان وسبعين ، فعزله. واستوزر فخر الدين
بن لقمان كاتب السرّ ، فأقام إلى جمادى
الصفحه ٢٠٦ :
الحسن كاتب أبيه ،
وكاتب معاوية عبيد الله بن أوس الغسّانيّ. وكاتب يزيد عبيد الله بن أوس ، ثم عمر