الصفحه ٢١٠ : الله بن مستعصم (٤) التّبريزيّ ، ثم صرفه الناصر فرج بسعد الدين بن غراب مدّة
يسيرة ، ثمّ صرف ابن غراب
الصفحه ١٦ :
ثمّ ولي عنبسة بن
إسحاق الضّبي سنة ثمان وثلاثين ، ثمّ عزل وولي يزيد بن عبد الله من الموالي سنة
الصفحه ٧٠ : عمّ
الخليفة المستعصم وأخو المستنصر ، وقد كان معتقلا ببغداد ثمّ أطلق ، فكان مع جماعة
الأعراب بالعراق
الصفحه ٩٠ :
ثمّ في يوم
الاثنين ثاني محرم سنة اثنتين وأربعين حضر الخليفة الحاكم والسلطان المنصور
والقضاة بدار العدل
الصفحه ١٢٢ :
ثمّ أقيم الجائي
اليوسفيّ أتابكا وهو زوج أمّ الأشرف ، فاتفق موت أمّ الأشرف ، فقال شهاب الدين
الصفحه ١٥٤ : عن القضاء ، تلطّف السلطان في ردّه إليه ، فباشره مدّة ، ثمّ عزل نفسه منه
مرّة ثانية ، تلطّف مع السلطان
الصفحه ١٦٩ :
وولي شرف الدّين
أحمد بن منصور الدمشقيّ ، ثمّ عزل نفسه في سنة ثمان
الصفحه ١٧٤ :
وولي تقيّ الدين
بن قاضي القضاة عزّ الدين عمر ، ثمّ عزل.
وولي
الصفحه ٧٦ :
ثمّ خطب الثانية ،
ونزل فصلّى بالناس ، وكتب بيعته إلى الآفاق ليخطب له ، وتكتب السكّة باسمه
الصفحه ١٣٦ :
غوث بن سليمان.
فولي غوث بن
سليمان الحضرميّ ، فلم يزل حتّى خرج مع صالح بن علي إلى الصّائفة.
ثم ولي
الصفحه ١٧٣ :
وولي شمس الدين
محمد بن علي المدنيّ ، ثمّ صرف في ربيع الآخر سنة
الصفحه ١٩٩ : ، فأقام إلى أن تولّى لاجين ،
فعزل.
وولي مكانه الأمير
شمس الدين سنقر (٣) الأعسر ، ثمّ عزل من عامه وحبس
الصفحه ٩٣ : المعتصم بالله. ثمّ في العشرين من الشهر كلّم
الأمراء أينبك فيما فعله مع المتوكّل ، ورغّبوه في إعادته إلى
الصفحه ٩٥ :
وكان المتوكّل عهد
بالخلافة لولده أحمد ، ولقّبه المعتمد على الله ، ثمّ خلعه وعهد إلى ابنه أبي
الفضل
الصفحه ١١٦ :
فأمطر اللّيل
وأضحى النّهار
إلى أن قتل ليلة
الجمعة حادي عشر ربيع الآخر سنة ثمان وتسعين ، وأعيد