الصفحه ١٣٧ : الحكم :
حدّثنا أبي عبد الله قال : كتب فيه الليث بن سعد إلى أمير المؤمنين : يا أمير
المؤمنين : إنك
الصفحه ١١٢ :
بخير سيف مشحوذ
ماضي العزائم ، ومازج بين طاعتهما في القلوب وذكرهما في اللسان ؛ وكيف لا والمنصور
هو
الصفحه ١٧٥ :
الخطاب ، ووزير عمر ووزير عثمان مروان بن الحكم ؛ ذكره ابن كثير في تاريخه.
ووزير عبد الملك
روح بن زنباع
الصفحه ١٠ :
ثمّ فيّلت فيه
رأي أبيك
وكان قرّة ظلوما
عسوفا ، قيل : كان يدعو بالخمر والملاهي في جامع مصر
الصفحه ٩٥ : العباسي ؛ فاستقرّ في الخلافة بعده ، ولقّب المستعين بالله ، فأقام إلى أن
خرج شيخ (١) على الناصر (٢) فرج
الصفحه ٢٤٢ : ، وبتعليق خشبة على تمثال رأس عجل وزنها ستة أرطال
في عنق اليهود. وفي هذه السنة كان سيل عظيم حتّى غرق الخندق
الصفحه ٢٩٣ :
يطريها في عينيه ،
حتّى أخذ منها تفاحة ، فعضّها ، فلما عضّها عضّ يده ، ثمّ قال : أتعرفه؟ هو الذي
الصفحه ١١ : ٤ / ٢٠٦ : في سنة ١١١ ه استعمل هشام على مصر الحكم بن قيس بن مخرمة.
(٣) لقب مروان بن
محمد آخر خلفاء بني
الصفحه ٢٦ : وقضائه ،
واقتداء بمن أثنى عليه في الكتاب : (إِنَّا وَجَدْناهُ
صابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ
الصفحه ٥٣ : ، وأنّه متى تأخّر أحد الخصمين عن إجابة داعي الحكم ، أو تقاعس في
ذلك لما يلزم من الأداء والغرم ، جذبه بعنان
الصفحه ٧٧ : جزما ، وأدام الأئمة من قريش ونظم لآلىء
حكم أحكامهم في جيد الزمان نظما ، وجعل النّاس تبعا لهم في هذا
الصفحه ٢٠٥ :
وأعيد ابن
الأهناسيّ (١) ، ثمّ صرف في شوال.
ووزر مجد الدين (٢) بن البقريّ ، ثمّ صرف في المحرّم
الصفحه ١٦٦ :
وكان فيها ذا
محلّ أنفس
وابن مكرّم ونجل
عالي
ثمّ ضياء الدين
ذو الإفضال
الصفحه ١٢٨ : منهم مقدّم ليس له حكم عليهم إلا إذا خرج العسكر ، كانت مرافقتهم معه
، وترتيبهم في موقفهم إليه ، ويبلغ
الصفحه ١٦٧ :
ثمّ وليه بعد
ذاك الصالحي
ولم يكن في علمه
بالراجح
ثمّ وليه ولد
البلقيني